الصفحه ٤١٠ : ) في الدنيا وفي الآخرة ، إن ماتوا على كفرهم.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ القرآن هو
مصدر
الصفحه ٣٦٦ : كفرهم به وبرسوله ، وإصرارهم على ذلك.
__________________
(١) كافة : معناه
جميعا ، وهو مصدر في موضع
الصفحه ١١١ : الله تعالى في التشريع بالتحليل والتحريم.
وقوله تعالى في
الآية الثالثة : (١٢٠) (وَذَرُوا ظاهِرَ
الصفحه ٢٤٩ : التشريعية
والكونية القدرية.
(تَهْتَدُونَ) : ترشدون إلى طريق كمالكم وسعادتكم في الحياتين.
(أُمَّةٌ
الصفحه ١٢٦ : أيها الرسول وما يفترون
من الكذب في هذا التشريع الجاهلي الباطل القبيح.
هذا ما دلت عليه
الآية الثانية
الصفحه ٥٦٨ : بالحجارة وهذا مذهب
أبي حنيفة. وعند الشافعي أن يقتل الفاعل والمفعول
به سواء من احصن ومن لم يحصن ، وقيل غير
الصفحه ١٢٧ : :
١ ـ حرمة الابتداع
في الدين والتشريع المنافي لشرع الله تعالى وإن لم ينسب إلى الله تعالى.
٢ ـ ما ينذره
الصفحه ١٣١ : وبقر وكلها ذكر وأنثى.
٦ ـ إبطال تشريع
الجاهلية في التحريم والتحليل ، فالحلال ما أحله الله ورسوله
الصفحه ٢٥٠ : بكلماته أي بكلمات
الرب التشريعية (١) وهي آيات القرآن الكريم ، والكونية التي يكوّن الله بها ما
شاء من
الصفحه ٤٨٥ : ) (٢) (في هذا التشريع بوحي منه (أَمْ عَلَى اللهِ
تَفْتَرُونَ) فإن قلتم الله أذن لنا بوحي فلم تنكرون الوحي
الصفحه ١٥١ : بها.
(كِتابٌ) : أي هذا كتاب.
(حَرَجٌ) : ضيق.
(وَذِكْرى) : تذكرة بها يذكرون الله وما عنده ومالديه
الصفحه ٦٣٦ : ) (٤) أي نعوذ بالله (أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا
مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ) أي إذا
الصفحه ٤٤٨ : هذه الأصنام رجاء شفاعتها لعابديها ، والله لا يشفع
عنده أحد إلا بإذنه؟ وقوله تعالى (ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٨١ : (٣) الملائكة وعبادتهم ليتأسى بهم ، فيواصل العبادة والذكر ليل
نهار فقال (إِنَّ الَّذِينَ
عِنْدَ رَبِّكَ) وهم
الصفحه ١٠٤ : أنهم إذا جاءتهم الآية لا يؤمنون ، فأمر رسوله أن يرد عليهم
قائلا : (إِنَّمَا الْآياتُ
عِنْدَ اللهِ) هو