الصفحه ٤٨٣ :
القرآن وعظمته لما يحمله من المواعظ والهدى والرحمة والشفاء.
٤ ـ يستحب الفرح
بالدين ويكره الفرح بالدنيا
الصفحه ١٤٤ : بالقرآن الكريم ممتنا بإنزاله وما أودع فيه من البركة
التي ينالها كل من يؤمن به ويعمل به ويتلوه تعبدا وتقربا
الصفحه ٨٥ : وأنه
تعالى هدى كلا منهم الوالد والولد والحفيد ، كما أخبر تعالى أنه هدى من قبلهم نوحا
، وهدى من ذريته
الصفحه ٧٨ : الْمُلْكُ
الْيَوْمَ) فلا
__________________
(١) أي نرجع من الهدي
إلى الضلال. والأعقاب جمع عقب وهي مؤنثه
الصفحه ١٠٢ : إليه من الحق والهدى ، والإعراض عن المشركين المعاندين الذين يقولون درست حتى
لا يأخذوا بما آتيتهم به
الصفحه ٢٧٩ : رَبِّي هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ (٢٠٣) وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ
الصفحه ١٤٣ : لَكُنَّا أَهْدى
مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ فَمَنْ
أَظْلَمُ
الصفحه ٢١٤ : وأعيانهم من رؤساء وكبراء.
(فَظَلَمُوا بِها) : أي ظلموا أنفسهم بالآيات وما تحمله من هدى حيث كفروا
بها
الصفحه ٣٥٨ :
لآمنوا برسوله محمد صلىاللهعليهوسلم
وبما جاء به من الهدى ، ولا ستقاموا على شرع الله فأحلوا ما أحل
الصفحه ٢٥٠ : بكلماته أي بكلمات
الرب التشريعية (١) وهي آيات القرآن الكريم ، والكونية التي يكوّن الله بها ما
شاء من
الصفحه ٢٠٦ : :
(لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ
شُعَيْباً) : أي على ما جاء به من الدين والهدى.
(الرَّجْفَةُ) : الحركة العنيفة
الصفحه ٨٦ : الإمارة والصلاح.
٥ ـ فضيلة الزهد
في الدنيا ، والرغبة في الآخرة.
(ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ مَنْ
الصفحه ٥٠ : في ذلك يصبح لا يسمع ما يقول له ،
ولا يفهم معنى ما يسمع منه.
٢ ـ شر دعاة الشر
من يعرض عن الهدى ويأمر
الصفحه ١٨٠ : المفصّل المبيّن فقال : (هَلْ يَنْظُرُونَ) أي ما ينظرون (إِلَّا تَأْوِيلَهُ) أي عاقبة ما أخبر به القرآن من
الصفحه ٨٨ : أهل المدينة ، ومن يأتي بعد من سائر البلاد
والأقطار وقوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ
هَدَى اللهُ