الصفحه ٢٨١ : (وَأَنْصِتُوا) بترك الكلام (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) أي رجاء أن ينالكم من هدى القرآن رحمته فتهتدوا وترحموا
لأن
الصفحه ١٤٥ : .
٣ ـ الإشادة
بالقرآن الكريم ، وما أودع الله فيه من البركة والهدى والرحمة والخير
٤ ـ قطع حجة
المشركين بإنزال
الصفحه ٣٧ : القرآن الكريم ، إلا
قابلوها بالإعراض التام ، وعدم الالتفات إلى ما تحمله من هدى ونور ، وسبب ذلك أنهم
قد
الصفحه ٣٦١ : (بِالْهُدى) وهو القرآن (وَدِينِ الْحَقِ) الذي هو الإسلام. وقوله (لِيُظْهِرَهُ) أي الدين الحق الذي هو الإسلام
الصفحه ٦٥٦ : ءه.
٢ ـ التنديد
بالإجرام وهو الإفساد للعقائد والأخلاق والشرائع والأحكام.
٣ ـ بيان فضل
القرآن وما فيه من الهدى
الصفحه ١٥١ : .
(وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ) : أي كثيرا من القرى.
(بَأْسُنا بَياتاً) : عذابنا ليلا وهم نائمون.
(أَوْ هُمْ
الصفحه ٥٩٢ : تقريبا ، فقوله تعالى (الر) من هذه الحروف المقطعة تألفّت آيات القرآن الكريم ، فأشار
إليها بقوله (تِلْكَ
الصفحه ٥٨٣ : كما أنزلنا عليك القرآن. فاختلفت اليهود في التوراة
فمنهم من آمن بها ومنهم من كفر كما اختلف قومك في
الصفحه ٢٦٩ : يتعظ
بالقرآن وبما فيه من الزواجر ، والعظات والعبر ، لا يتعظ بغيره.
٤ ـ من أعرض عن
كتاب الله مكذبا بما
الصفحه ٤٤٣ : .
(فَإِنْ تَوَلَّوْا) : أي أعرضوا عن دين الله وما جئت به من الهدى
(حَسْبِيَ اللهُ) : أي كافيّ الله.
(لا
الصفحه ٦٥٠ : لِلْعالَمِينَ) أي ما هذا القرآن وما يحمله من هدى ونور وقراءتك له إلا
ذكرى أي موعظة يتعظ بها من يسمعها من أهل
الصفحه ٦٥٣ : من الرسل وهم كثر إلا رجالا أي لا
نساء ولا ملائكة (نُوحِي إِلَيْهِمْ
مِنْ أَهْلِ الْقُرى) (٣) أي
الصفحه ٥٠٦ : إسرائيل مما حل بهم من العذاب والاضطهاد على أيدي أعدائهم
الروم ، فلما جاءهم وهو العلم وهو القرآن والمنزل
الصفحه ٥١٧ :
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) وهو القرآن يتلوه رسول الله وفيه بيان الدين الحق الذي لا
كمال للإنسان له إلا
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم مشيرا إلى ما بيّنه من الهدى وهذا طريق ربك مستقيما فاسلكه
والزمه فإنه يفضي بك إلى كرامة ربك وجواره