الصفحه ٥٠٩ : .
٣ ـ التكذيب بآيات
الله كفر وصاحبه من الخاسرين.
٤ ـ الشك
والافتراء في أصول الدين وفروعه كفر.
٥ ـ تقرير
الصفحه ٦٥٦ : والإنجيل فهو مصدق لهما
في أصول الإيمان والتوحيد ولا يتنافى معهما وهذا أكبر دليل على أنه وحي إلهي
مثلهما
الصفحه ٦٨ : إلى ربه أن يكون على علم كاف بالله تعالى وبتوحيده ووعده ووعيده وأحكام
شرعه.
٤ ـ وجوب الصبر
والتحمل
الصفحه ١٠١ :
بَصائِرُ)
أي حجج وبينات ووصفها بالمجيء لتضخيم شأنها واكباره.
(٢) (كَذلِكَ)
الكاف في محل نصب أي مثل أي
الصفحه ٢١٣ : الله تعالى إلا رسول أعدّ لذلك.
٢ ـ وجود البينات
مهما كانت قوية واضحة غير كاف في إيمان من لم يشأ الله
الصفحه ٢١٧ :
أي رجالا من الشرط
يحشرون أي يجمعون أهل الفن من السحرة من كافة أنحاء الإيالة أي الإقليم المصري
الصفحه ٢٣٢ : على جهل
__________________
(١) قرىء يعكفون بكسر
الكاف وضمها سبعيتان ، والعكوف : الإقامة على الشي
الصفحه ٢٨٤ : شروطها وكافة أركانها وسائر سننها وآدابها ،
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ) أي اعطيناهم (يُنْفِقُونَ) من مال وعلم
الصفحه ٣٢٦ : نصب عطفا على الكاف في (حسبك) ، والصواب أنها في موضع رفع على
الابتداء والخبر محذوف والتقدير : ومن اتبعك
الصفحه ٣٢٧ : :
١ ـ لا كافي إلا
الله تعالى ، ومن زعم أن هناك من يكفي سوى الله تعالى فقد أشرك.
٢ ـ وجوب تحريض
المؤمنين
الصفحه ٣٣٧ : .
(٢) نسبت المعاهدة
إلى المؤمنين كافة ، والمعاهد هو الرسول صلىاللهعليهوسلم
لأنه المتولي لها ولسائر العقود
الصفحه ٣٤٦ : خطيئة كافية في وجوب قتالهم ، وثانية همهم بإخراج
الرسول من بين أظهرهم من مكة وثالثة بدؤهم إياكم بالقتال
الصفحه ٣٦٥ :
فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) : أي لا ترتكبوا في الأشهر الحرم المعاصي فإنها أشد حرمة.
(كَافَّةً) : أي جميعا وفي
الصفحه ٣٨٤ :
ويسعدوا في
الدارين.
٥ ـ لا كافي إلا
الله ، ووجوب انحصار الرغبة فيه تعالى وحده دون سواه
الصفحه ٣٩٣ : ، وإطلاق الوعد على الوعيد كما هو هنا تهكم
بهم.
(٤) (هِيَ حَسْبُهُمْ)
مبتدأ وخبر ومعناه : أنها كافية ووفا