الصفحه ١٦٥ : ء.
__________________
(١) هذه الآية
الكريمة أصل من أصول الدواء ، إذ أمرت بالأكل والشرب وهما قوام الحياة وحرّمت
الإسراف فيهما وهو
الصفحه ١٦٨ :
كذلك ارتكاب أمهات الذنوب وأصول المفاسد التي ذكر تعالى في قوله (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ
الْفَواحِشَ
الصفحه ٣٦٦ : انتهاء
المدة التي جعلت لهم وهي أربعة أشهر وقوله (كَافَّةً) (١) أي جميعا لا يتأخر منكم أحد كما هم
الصفحه ٢٥٠ : . وقوله (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِ) أمر الإله الحق إلى الناس كافة بالإيمان به
الصفحه ٣٦٤ : وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما
يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٣٩٤ : سيحل بكم ما حل بمن قبلكم أو أشد لأنكم لم تعتبروا بما سبق.
__________________
(١) الكاف : في محل
نصب
الصفحه ٤٣٦ : الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ
فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الصفحه ٦٢٩ : أمري إليه (وَعَلَيْهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ) أي فليفوض إليه المتوكلون أمورهم لأنه الكافي
الصفحه ٦٥٠ : تعالى أن الإيمان بك وبما جئت به من الوحي والتوحيد
والبعث الآخر مثل هذا القصص كاف في التدليل على صحة
الصفحه ١١٢ : اللهِ عَلَيْهِ).
(٢) إن هذا اللفظ
الوارد على سبب معين لا يمنع العموم إذ القاعدة الأصولية أن العبرة
الصفحه ١٣٥ : عن الترمذي في نوادر الأصول أن الحمار أظهر جوهره الخبيث حيث نزا على
ذكره وتلوّط فسمى لذلك رجسا وليس في
الصفحه ١٥٧ : بالكتاب والسنة واجماع الأمة
، وإنّما المذموم المحرّم : القياس على غير أصل من هذه الأصول الثلاثة : الكتاب
الصفحه ١٦٧ : تضمنت بيان أصول المحرمات وأمهات
الذنوب وهي : الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، والإثم : وهو سائر المعاصي
الصفحه ١٨١ : الأسماء إلى أصولها ،
ويقال : جاء فلان سادس ستة.
الصفحه ٤٥٦ :
تقرير قضايا أصول الدين الثلاث : التوحيد والوحي والبعث فقوله تعالى (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا) أي