الصفحه ٢٩٩ : تكذيبا له ، بل) كان تكذيبا (للرواة ، أو تغليطا لهم) من غير موجب ، (وهو) أي : ما ذكر من تكذيب رواة
الصفحه ٣٠٧ : يزيد وينقص؟ قال : «نعم ؛ يزيد حتى يدخل صاحبه الجنة ،
وينقص حتى يدخل صاحبه النار» (٢)) رواه أبو إسحاق
الصفحه ٣١٥ : الرواة فتعتبره
بروايات غيره من الرواة لسير الحديث ، لتعرف هل شاركه فيه غيره ، وعند النظار : هو
التدبر
الصفحه ٤٥ : أسماء الله تعالى التسعة والتسعين ، والحديث رواه
الترمذي وأصله في الصحيح بدون زيادة النص على الأسما
الصفحه ٥٨ : يستغفرني فأغفر له» رواه
البخاري برقم : ١٠٩٤ ، ومسلم برقم : ٧٥٨ وغيرهما ، عن أبي هريرة.
(٣) في (م) : تثبت.
الصفحه ٦١ : » ، ٢ / ٣٦٦ وتمام
الحديث : «الحجر يمين الله في الأرض يصافح بها عباده». رواه جابر.
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) لأن الإحاطة
تستلزم التحيز الذي يعتبر من خصائص المحدثات.
(٢) سقط من (م).
(٣) رواه البخاري
برقم
الصفحه ٦٩ : (م) : أراكم.
(٢) هذه رواية
للبخاري في المناقب ، باب قصة البيعة ، رقم : (١٣٥٤) ، والنسائي في الإمامة (٢ /
٩١
الصفحه ١٢٧ : مطردا (في محل مملكته وولايته وقوع مراد
__________________
(١) جزء منه حديث
رواه أبو داود في الأدب
الصفحه ١٣٧ : بذلك ،
لأن
__________________
(١) الحديث رواه أيضا
أبو بكر الهذلي عن عكرمة ، انظر : كنز العمال
الصفحه ١٤١ : بألفاظ متقاربة ، رواه البخاري / كتاب قدر / باب تحاج آدم وموسى
/ رقم : (٦٢٤٠) ، ومسلم برقم (٢٦٥٢) ، مالك
الصفحه ١٤٩ : ، ونفي الاستجابة منقول في «معالم التنزيل» عن ابن عباس من رواية الضحاك في
تفسير قوله تعالى : (وَما دُعا
الصفحه ١٥١ : ؟ فقال : هذا
البيت المعمور يصلي فيه كل يوم سبعون ألف ملك ، إذا خرجوا لم يعودوا آخر ما عليهم».
رواه
الصفحه ١٦٢ : القول
الأول ، يعني قول الأشاعرة ، وحكموا بأن المراد من رواية : لا عذر لأحد في الجهل
بخالقه لما يرى من
الصفحه ١٧١ : لك ما يظهر به أن هذا الاستدلال مبني
__________________
(١) تقدم تخريجه.
(٢) رواه البخاري في