الصفحه ٥٥ :
الله اللكهنوي :
ذكره في مرآة
المؤمنين في مناقب أهل بيت سيّد المرسلين بلفظ أحمد (٢).
ثمّ قال : وفي
الصفحه ٥٩ : الفسطاط ثمّ قال : أيها الناس من عرفني فقد عرفني
ومن لم يعرفني فقد أنبأته باسمي : أنا جندب بن جنادة أبو ذر
الصفحه ٦٠ : الرسول بلّغ ...»
أي : بلّغ من فضائل علي ، نزلت في غدير خم ، فخطب رسول الله (ص) ثمّ قال : «من كنت
مولاه
الصفحه ٧٧ : .
ثمّ جاء من بعده
متواصلة العُرى من وصيّ إلى وصيّ يُعلم به أئمّة الدين ، ويشيد بذكره أمناء الوحي
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوسلم يوم غدير خم بعمامة فسدلها خلفي.
وفي لفظ : فسدل
طرفها على منكبي.
ثمّ قال : «إنّ
الله أمدّني يوم
الصفحه ٨٨ : الشيرازي في أربعينه (٣) ، وشهاب الدين أحمد في توضيح الدلائل (٤) ، وزادوا : ثمّ قال صلىاللهعليهوسلم : «من
الصفحه ٩٤ : : من صام يوم ثمان عشر من ذي الحجة كتب
له صيام ستين شهراً ، وهو يوم غدير خم ، لمّا أخذ النبي
الصفحه ٩٦ : ءً لثلاث بقين من جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة
وثلاثمائة ، أنبأنا علي بن سعيد الشامي ، عن ضمرة ، عن ابن شوذب
الصفحه ١٠٣ : : فسلّم له التقدمة في الحفظ وعلوّ المنزلة في العلم ، ثمّ بسط القول في
ترجمته والثناء عليه.
وترجمه ابن
الصفحه ١٠٤ :
يوم غدير خم حين قال لعليّ : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، ثمّ رواه عن أبي هريرة ،
وفيه : إنه اليوم الثامن
الصفحه ١٠٧ :
رمضان ثمّ أتبعه بستّ من شوال فكأنّما صام الدهر.
أخرجه مسلم بعدّة
طرق في صحيحه ١ : ٣٢٣ (٢) ، وأبو داود
الصفحه ١١١ : المحدّثين
شرف الدين أبو محمد عبد المؤمن الدمياطي الشافعي. ثمّ أكثر في الثناء عليه وقال :
توفي ٧٠٥ (المؤلّف
الصفحه ١١٤ : ... ثمّ قال تعالى : (ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) ، واحتجّ أصحابنا بهذه الآية على أنّ التفضيل أعلى
الصفحه ١١٨ :
ثمَّ لم تَسُمهُ
القِصاصَ فيما أكَلَ مِن رزقِكَ الّذي يقوَى بهِ على طَاعتِكَ ، ولم تحمِلهُ على