الصفحه ٢٣ : الغدير ما ترجمته
:
ثمّ جلس رسول الله
في خيمة تخ [ت] صّ به ، وأمر أمير المؤمنين عليّاً عليهالسلام أن
الصفحه ١٤ :
فأوجبت لي ولايته عليكم
رسول الله يوم غدير خمّ
فويلٌ ثمّ ويلٌ ثمّ ويل
الصفحه ٢١ : ، ثمّ انكبّوا على رسول الله وعلى عليٍّ بأيديهم ، وكان أوَّل من
صافق رسول الله (٢) أبو بكر وعمر وطلحة
الصفحه ٣٦ : : الصلاة جامعة ، ثمّ قال عليهالسلام وهو على الرحال :
__________________
بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا
الصفحه ٥١ : عنهما (٢).
ثمّ قال : قال
الحافظ الذهبي : هذا حديثٌ حسنٌ اتفق على ما ذكرنا جمهور أهل السنة. انتهى
الصفحه ٨٦ : بين يديه ، ثمّ
قال له النبي صلىاللهعليهوسلم : «أدبر» ، فأدبر ، ثمّ قال له : «أقبل» ، فأقبل ، وأقبل
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم عمّم عليّ بن أبي طالب رضى الله عنه عمامته السحاب ،
فأرخاها من بين يديه ومن خلفه ، ثمّ قال : «أقبل
الصفحه ١١٥ :
تعالى وصفه بكونه
فضلاً من الله ، ثمّ وصف الفضل من الله بكونه فوزاً عظيماً ، ويدل عليه أيضاً أنّ
الصفحه ٢٩ : ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال : «من صام يوم ثمان عشر من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهراً» ، وهو
الصفحه ٣٠ :
سعيد الخدري ولفظه :
ثمّ قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «هنِّئوني هنِّئوني ، إنَّ الله تعالى خصّني
الصفحه ٣٥ : وأثنى
عليه ثمّ قال : «ألستُ أولى
الصفحه ٤٠ : والِ من والاه ، وعادِ
مَن عاداه».
ثمّ قال : وقد روي مثل هذا عن البراء بن
عازب وزاد : فقال عمر : يا بن
الصفحه ٤٥ :
الخطاب بعد ذلك فقال له : هنيئاً لك يا ابن أبي طالب ، أصبحتَ وأمسيتَ مولى كلّ
مؤمن ومؤمنة.
ثمّ قال
الصفحه ٤٦ : طالب ، أصبحت مولاي ومولى كلّ
مؤمن ومؤمنة. وهو قول ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد بن علي. ثمّ ذكر
الصفحه ٥٠ : : بلّغ من فضائل علي ، نزلت في غدير خمّ ، فخطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ثمّ قال : «من كنت مولاه فهذا