الصفحه ١٧٦ : البيان : (فاجتدع (٦) المسلمون ثمّ سبقي ، واقتطعوني دون حقي ، التيمي منهم ثم
العدوي ، احتيالا واغتيالا إلى
الصفحه ١٨٥ : ، وأحاط بجميع ما تحتاج [إليه] (٢) الأمة في دينها ، ثم فرع (٣) فيها [للأمة (٤)] ما لا غنى بالأمة عن معرفته
الصفحه ٢٠٢ : هل هي مستوية أم بينها اختلاف؟ .. إلى قوله : فأفضل (٤) العقول عقول الملائكة الأكرمين ، ثم عقول الأنبيا
الصفحه ٣٠١ : ، والسؤال لهم.
ثم قال : فإن قال (٣) : كيف لا تقع الفرقة ، ولا يقع بين أولئك ـ عليهمالسلام ـ خلفة؟
قيل
الصفحه ٣٠٦ : والكينونة معهم ، ثم قال عزوجل : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) [فاطر : ٣٢
الصفحه ٣٥٩ : .
والثامنة عشرة : قوله سبحانه : (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٣٩٢ : .
ثم أخبر سبحانه
بمن اصطفاه فقال : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ٤٢١ :
الملائكة الأكرمين ، ثم عقول الأنبياء أكمل من عقول الأوصياء ، ثم عقول الأوصياء
أكمل من الأئمة في العقول
الصفحه ٤٢٣ : مغمورة ، إذا لم يكن ثم حجة مشهورة ، غير من هو عندهم معارض ،
ولكلام الأئمة رافض ، والله سائلهم عما ذكروا
الصفحه ٥٢٧ :
(خالِدِينَ فِيها) ثم استثنى بقوله : (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) الأنعام : ١٢٨................ ٩٥
(دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٥٣١ : : ٤٥........................................ ٩١
(وَاللهُ خَلَقَكُمْ
مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٥٣٢ :
الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ (٩) وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
نَعْما
الصفحه ٥٣٧ : حبل الله ومن اتبعه
كان على الهدى ، ومن تركه كان على الضلالة ، ثم أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي
الصفحه ٩ : / القاضي العلامة عبد الله بن زيد العنسي رحمهالله تعالى.
٣٠ ـ العقد الثمين
في معرفة رب العالمين ، تأليف
الصفحه ٢٦ : مشاركتهم للثنوية والمجوس
والطبائعية واليهود والنصارى ، ثم بين ما شاركوا فيه الفرق الضالة من أهل الانتساب