الصفحه ٩ : القاسمي رحمهالله تعالى.
٢٦ ـ سبيل الرشاد
إلى معرفة ربّ العباد ، تأليف / السيد العلامة محمد بن الحسن بن
الصفحه ٥٩ : بالعقول : فهو المعرفة لله
سبحانه بأدلة العقل التي
بها ولأجلها وجب التصديق والمعرفة للفروض التي أوجب الله
الصفحه ٩٠ : ، وقد أخبر بذلك
، ومعرفة وجوب تصديقه فرع على معرفة حكمته على (١) ما تقدم.
والدلالة الرابعة : طريقها
الصفحه ١٠٨ : (٣) ذلك مما ينبه (٤) على معرفة طرق
__________________
(١) ـ رواه الإمام
أبو طالب في الأمالي ص (١٤٨) عن
الصفحه ١٣١ : ] ، ودلالتها فيما تضمنته من وجوب طاعة
أولي الأمر من المؤمنين على المؤمنين ، ووجوب الطاعة فرع على وجوب معرفة
الصفحه ٢٠٩ :
معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين المفروضة]
أما إجماعهم في
المسألة الأولى على أن معرفة مسائل الإمامة
الصفحه ٢٦٢ : هذا الفصل في معرفة لبسهم
للاستدلال على كون الباري [قادرا وعالما وحيا باستدلالهم على أن كونه] (٥) قادرا
الصفحه ٢٧٣ : بالسؤال عنه ؛ يكون عبثا ، وتعاطيا ، وغلوا في
الدين بغير الحق.
وطريق النجاة من
هذه المغالط في معرفة كونها
الصفحه ٣٢٥ : الحلية ، ودونهم في المعرفة ، كذب العادلون ، وخاب
المفترون ، وخسر الواصفون ، بل هو الواصف لنفسه ، والملهم
الصفحه ٣٥١ : ، وكل صفة راجعة إلى النفي فليست تسمى أمرا ولا مزية بإجماع
الخصم.
قال ـ رضي الله
عنه ـ : الأصل في معرفة
الصفحه ٣٥٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[الكلام في معرفة
الحجج الدالة على بطلان الإحالة وما يتصل بها من بدع
الصفحه ٣٨٤ : معرفة الأدلة ، وعرف المكلفين بجميع حدود فرائض الملة ، وبأولي
الأمر الحافظين (١) لها ولهم من الشبه المضلة
الصفحه ٣٨٩ : أهل الدين والعلم والورع (٤).
ومن أحكام هذا
النوع : كونه متفرعا عن معرفة الحاكم لظواهر أحكام الشريعة
الصفحه ٣٩٥ : الفصل الثالث
: وهو في ذكر جملة من اختلاف أحوال الأئمة (ع)
فالغرض بذكره
التنبيه على معرفة تصاريف
الصفحه ٤٨٦ : معرفة
إمامته النص [وهم علي ـ عليهالسلام ـ وابناه ـ عليهماالسلام ـ ومنهم من طريق إمامته على الجملة النص