الصفحه ٣٣٣ : لها بالتبعيض والتحديد ، وكان
درك معرفته سبحانه بأفعاله ، وبما أظهره (١) من آياته ، ودل على نفسه من
الصفحه ٩٢ : العقول على معرفة الفرق بين الظلم والعدل في الشاهد.
وأما السمع : فلأن الله سبحانه نفى الظلم عن نفسه
الصفحه ٢٣ :
[قول أئمة العترة
ومن قال مثل قولهم في العقل والنفس]
الأول : قول أئمة
العترة ومن قال مثل قولهم
الصفحه ٢٣٨ :
لم يكن أحدهما بأن
يكون جوهرا أو عرضا أولى من الثاني.
ولا سبيل إلى
معرفة الفرق بينهما إلا بعد
الصفحه ٢٠ : ، منبهة (٣) على معرفة أكثر مغالط الأصول ،
الأول : في ذكر
جملة مما ينبغي للمعلم (٤) والمتعلم تقديم معرفته
الصفحه ١٩٤ : الخوض فيما دق إذ لم يكلفه الخائض فيه ، كالقول في
معرفة الباري تعالى عن (٥) غير الجهة التي عرفهم منها
الصفحه ٢٠٣ : ومعرفة كون (٥) محكمه أصلا لتأويل ما عداه ، وكل مخالف لهم في ذلك من
علماء العامة فإنه مخالف للمحكم ومتعلق
الصفحه ٣٧٥ : ، والحدب على نسله من ولده ، ومعرفة
بعضها بعضا ، وما كان منها في لجج البحار وأعنان السماء ، والمفاوز والقفار
الصفحه ٣٨٥ : الفقه في الكتاب والسنة وأحكامها
فالغرض بذكرها
التنبيه على معرفة الفرق بين الخطاب العام والخاص
الصفحه ٥٢٠ :
هاد إلى سبل
النجاة معرف
لا دين إلا ما
ارتضوه لأهله
كالتبر ينقده
محكّ الصيرفي
الصفحه ١٢١ : الخلاف في
معرفة الفرق بين ولي الله وعدوه ، ومعرفة الفرق بينهما فرع على معرفة الفرق بين
الحق والباطل
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل ـ الصادة عن طريق معرفة الله سبحانه ـ في معرفة أصول التوحيد ، ومعرفة شروط
التحديد بالحدود المنطقية
الصفحه ٤٥ :
واعلم
أن العلل تنقسم على خمسة أضرب :
ضرب
: يستعمله من له
معرفة بالقياسات العقلية من الموحدين
الصفحه ٢٤٩ : معرفة
الجوهر إلا التوهم ، لأقل ما يمكن أن ينقسم إليه الجسم ، والتوهم خارج عن حد العقل
؛ لأن عقول
الصفحه ٢٧٩ : وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ)
(١٤٨) [الأنعام].
وطريق النجاة من
هذه المغلطة في طلب معرفة المسمى