الصفحه ١٩٤ : باسم الاعتزال استهواها واصل بن عطاء (٣) ، وعمرو بن عبيد (٤).
إلى قوله : ولأن
غرضه ـ عليهالسلام ـ ترك
الصفحه ٥٢١ :
أصلوا للقياس
أصل اصطلاح
جلّ عن أصل
صلحهم ذو الجلال
لقبوا الجسم
بالذوات ليقضوا
الصفحه ٣٩ : ونفوس
وجواهر ليست بأجسام ولا أعراض ، ومن هذا الأصل يعلم غلط كل مخالف لأئمة العترة ـ عليهمالسلام
الصفحه ٤١ : .
[و (٣)] أما تفسيرهما : فلا فرق بينهما في المعنى ، وبين الأصل
والفرع ، والجنس والنوع.
وأما مثالهما (٤) : فمما
الصفحه ٤٩ : لفظ الدعوى صحيحة كانت أو باطلة.
وكل ما كان كذلك
فهو موضوع (٣) ، وأصل للتغرير والتلبيس ، وتسميته علما
الصفحه ٥٣ : العالم
فهو ينقسم إلى ذكر
الخلاف في ماهيته وفي أصله ، وفي أنواعه ، وفي حدوثه ، وفي المؤثر فيه.
[ذكر
الصفحه ١٠٣ : في البلوى : (ولكن الله سبحانه يبتلي خلقه ببعض ما يجهلون أصله تمييزا بالاختبار
لهم ، ونفيا للاستكبار
الصفحه ١٠٧ : على من ينكر أصله.
ثم الضروري من
المعلومات مقدم على الاستدلالي ؛ بمعنى أنه كاف في الاستدلال ، وأنه لا
الصفحه ١٢١ : يعارضهما من المتشابه ، ومن الآراء المبتدعة.
وبمعرفة هذا الأصل
وهذه الجملة من مقدمات البلوى يعرف الفرق بين
الصفحه ٢٠٢ : علم خيرا فمنا اقتبسه ،
ومن قال خيرا فنحن أصله ، ونحن أهل المعروف ، ونحن الناهون عن المنكر ، ونحن
الصفحه ٢١٣ : : (أما والله لقد تقمصها
فلان) وأما في نسخة شرح البلاغة فهي على ما ذكر في الأصل.
(٥) ـ في (ب) : إذ
أدلى
الصفحه ٢٢٩ : ـ خ ـ ، الزحيف ـ خ ـ ، اللآلي المضيئة ـ خ ـ ، الترجمان (خ).
(٤) ـ قال : الأصل
أنه أعلم.
الصفحه ٢٣٦ : الأصل ، وهو الذي في نسخة (ب ، ج).
الصفحه ٢٣٩ : القاسم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب نهج (٣) الحكمة : (وإنما الأصل في الأجسام أن كل ما قام بنفسه ،
وتعلقت
الصفحه ٢٤٩ : الدين فلأنه لم يرد بها تعبد ، ولا دل على صحتها من السمع دليل ، وكل مبتدع في
الدين ليس له أصل في الكتاب