الصفحه ١٠١ : : في ذكر
جملة من أصول مغالط المعتزلة ، التي أوهموا أنها أدلة.
[أما الموضع الأول
ذكر جملة من مقدمات
الصفحه ١٠٨ : ) ، والإمام محمد بن القاسم بن إبراهيم ـ عليهمالسلام
ـ في الأصول الثمانية (٦٦) والإمام المنصور بالله
الصفحه ١٣٤ : من أبا فقد كفر)).
__________________
أصول الفقه ، أنظر
كتاب التحف الفاطمية شرح الزلف الإمامية
الصفحه ١٦٤ :
فساد بالزيادة
والنقصان والتصحيف ؛ فكل ما وجد (١) في كتبنا مما [هو (٢)] يتفاوت في أصول الحق ؛ فنعوذ
الصفحه ١٨٨ : ، وإخبار بما لا صحة لأكثره.
أما إيهامهم أنهم
لم يجدوا للأئمة في الأصولين مثل الذي وجدوا للمعتزلة ؛ فلو
الصفحه ٢٠٩ :
معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين المفروضة]
أما إجماعهم في
المسألة الأولى على أن معرفة مسائل الإمامة
الصفحه ٢١٢ : أهم أصول الدين وفروضه مع كونهم من
أفاضل الصحابة.
ومن المعلوم عقلا
وشرعا أن المعصية تعظم على قدر عظم
الصفحه ٢٢٣ : تحديد ولا تمثيل ولا صفة ؛ وكيف يوصف من لا تدركه
العقول ولا الفكر ولا الحواس).
وقوله في كتاب
الأصول
الصفحه ٢٢٨ : ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الأصول : (وصفته
لذاته هو قولنا لنفسه ، نريد بذلك حقيقة وجوده).
وقول الهادي إلى الحق
الصفحه ٢٣٨ : حكم أصولها كحكم (٧) فروعها).
__________________
(١) ـ في (ب) : كون.
(٢) ـ نخ (ب ، ج) :
ولذلك
الصفحه ٣٠٣ : (على) (٢) سواء ؛ فأما سوى هذه الأصول والأحكام في الحوادث النازلة
التي يسوغ فيها الاجتهاد إذ لا (٣) نص
الصفحه ٣٣٠ : الأصول : وصفته لذاته ، هو قولنا لنفسه ، نريد بذلك حقيقة وجوده.
__________________
(٨) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٣٥٥ : .
ومنها : أن
المطرفية يقولون بأن الله سبحانه خلق الأصول بالقصد لكونها مخلوقة (٥) لا من شيء ، وليس ذلك
الصفحه ٣٥٦ :
(ولأن الذي يدل
على كون الله سبحانه) (١) قاصدا لخلق الأصول لا يخلو من أن يكون كونها أجساما
الصفحه ٣٥٩ :
والحياة ، والمطرفية تنزهه بزعمهم عن قصد ذلك ، ويقولون : إنه من فعل الأصول
بالإحالة وذلك من أبين المعارضة