الصفحه ٢٠٦ : ـ عليهمالسلام ـ ، مبنية على أصول صحيحة معلومة ، وموضوعة بألفاظ فصيحة
مفهومة ، سلكوا فيها (٢) طريقة العرب في
الصفحه ٢٥٥ :
[ذكر جملة من أصول
مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة]
وأما الموضع الخامس :
[وهو (١)] في ذكر
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل ـ الصادة عن طريق معرفة الله سبحانه ـ في معرفة أصول التوحيد ، ومعرفة شروط
التحديد بالحدود المنطقية
الصفحه ٣٦٨ :
دعا ما لا ينفع
ولا يضر من دون الله سبحانه فهو ظالم (١).
والمطرفية ، وإن
لم يدعوا الأصول ويعبدوها
الصفحه ٤٠٤ : الكثير من المؤلفات في الأصول
والفروع وغيرها مثل المجزي في أصول الفقه ، وكتاب جامع الأدلة ، وكتاب التحرير
الصفحه ٥٥٢ : علومهم في أصول
الفقه وفروعه.......................... ٢٠٤
الفرق السادس : باختلاف علومهم على
الجملة في
الصفحه ٥٥٣ : من أصول مغالط المعتزلة التي
أوهموا أنها أدلة............................. ٢٥٥
وأما الموضع الخامس
الصفحه ٧ : ، تأليف / الإمام الحجة عبد الله بن حمزة (ع).
٧ ـ صفوة الاختيار
في أصول الفقه ، تأليف / الإمام الحجة عبد
الصفحه ١١ : حامي علوم الآل ،
وماحي رسوم الضلال ، السيد العلامة الكبير البليغ المتكلّم الأصولي ، لسان العترة
، نور
الصفحه ٣٧ : يتعلق به الغرض ، وهو التنبيه على كثير من أصول مغالط المختلفين فيه ،
وجملة ذلك هو الكلام في معناه ، وفي
الصفحه ٤٤ : : هو الله الخالق البارئ المصور المبدئ المعيد ، الفعال لما يريد ، وفعله هو
جميع أصول العالم وفروعه
الصفحه ٤٦ : : يستعمله كل مدلس ؛ إما عمدا وإما جهلا ، نحو علل الفلاسفة التي
أضافوا إليها التأثير في أصول العالم وفروعه
الصفحه ٥٨ :
الإسلام بدعة أو تأويلا مخالفا لشيء من أصول الدين لزمه اسم الكفر ، وللأئمة النظر
في السيرة فيه ، ومن فعل
الصفحه ٧٤ :
أن له صانعا حيا قادرا عالما مريدا مختارا لا مثل له ولا شريك في خلق جميع أصول
العالم وفروعه ، أجسامه
الصفحه ٩٨ : وعليهم واعتقدوه من جواز
تقديم الأبعد المفضول ، وابتدعوه من الأقوال المزخرفة في الفروع والأصول ، الخارجة