الصفحه ٨٤ :
وطريق ثبوتها
الوصية ، وجوزوا غيبة الإمام مع [بقاء] (١) كونه حجة في حال غيبته.
ومن الشيعة
الصفحه ١٤٨ : (ج).
(٦) ـ أحمد بن موسى
الطبري : علامة الشيعة ، الفقيه الرباني الراجح أبو الحسين أحمد بن موسى الطبري ـ رحمهالله
الصفحه ١٥٤ : الله به أن يوصل ؛ خلافا للشيعة (٢) المعتزلة ، وذلك لأن الله سبحانه قد أمر باتباعهم ، ونهى
عن مخالفتهم
الصفحه ١٦٥ : نحو
اختلافهم في الإمامة وفي الكلالة والطلاق ونحو ذلك من المسائل.
فأما
الإمامة : فذهبت كل شيعة إلى
الصفحه ١٦٦ : ).
وقوله في كتاب الاستفهام : (وقد اتخذ كثير من الشيعة آراء الأئمة فرائض (١) لازمة ، يكفّرون من تركها
الصفحه ٣٢٠ : ، وإنما هذا قول بعض المعتزلة ، وصاحب
هذا القول معتزلي
لا شيعي ولا زيدي.
وأجمل من قال في
أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٨٨ : غلا من شيعة الإمام الأول إما في تشديد أو ترخيص ورده إلى
الحد الذي تعداه.
ومن لطيف أنظار
الأئمة
الصفحه ٤٠٩ : بهم أحد من الشيعة المخلصين.
والصنف الثالث : هم الذين جمعوا بين اسم التشيع ومعنى الرفض ، وحرفوا نصوص
الصفحه ٤١٠ :
الذين حكى الله سبحانه أن بعضهم يوحي إلى بعض زخرف القول غرورا.
فهذه (٥) جملة مما تجري مجرى المحك للشيعة
الصفحه ٤١٧ : في رسالته
إلى شيعة أبيه ـ عليهماالسلام ـ : ولا تقلدوا أحدا (٦) من آل نبيكم
الصفحه ٤٢٧ : شيعة جده القاسم بن
إبراهيم ـ عليهالسلام
ـ : فالعياذ بالله كيف يداري
في الحق من أصبح وأمسى منتظرا لسفك
الصفحه ٤٣٣ : (٢).
فإنه لما ظهر كثير
من الأقوال ، التي ابتدعها أهل الاعتزال ، في بعض من يدعي أنه من شيعة الإمام
المنصور
الصفحه ٤٦٧ : ـ وهو جامع لخصال الإمامة إلى أيام المأمون (٢) ، وتصنع في عمل مذهب الإمامية يريد بذلك تفريق الشيعة
الصفحه ٤٦٨ : بعض المعتزلة ، وصاحب هذا القول معتزلي لا شيعي ، ولا
زيدي .. إلى قوله : والاحتراز من الصلاة خلف من يقول
الصفحه ٤٨٢ : : المماليك الشيعة الزيدية
المنصورية.
أقول : وكيف يكون
شيعيا من لا يباري (٢) رفضة علي ـ عليهالسلام