الصفحه ٢١ : ، أو رفض بعض
حججه (١) ، أو الإلحاد في شيء من أسمائه ، أو إنكار ما يعقل ، أو إثبات ما لا يعقل ،
وما أشبه
الصفحه ٣٤ : معدوما في حالة
واحدة لأجل [جواز (١)] وجود بعض صفاته وعدم بعضها في حالة واحدة ، وذلك محال ،
وكل قول يؤدي
الصفحه ٣٥ :
ومنه ما يذكر
مجازا وهو متأول نحو قول الله سبحانه : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ـ أي ما أخفي ـ (وَلا
الصفحه ٤٢ :
وموجودة فيها
بالقوة ، قالوا : وكذلك القول في جميع صور الحيوانات والنباتات.
وأما ذكر غرضهم الذي
الصفحه ٦١ :
الاختلاف فيها ،
وإلى ذكر الفرق بينها في الخصوص والعموم ، وفي الإضافة وفي الاشتقاق.
أما الاثني
الصفحه ٩٩ :
الفلاسفة في
الجدال ، ولبس أدلة الهدى بمغالط الضلال ، وادعائهم للحق (١) فيما اخترصوه من مذهبهم
الصفحه ١٨٣ :
إذا أشكل ، وهذا
وما أشبهه خاصة هو الذي يصح أن يقال فيه على الإطلاق : [إن (١)] كل مجتهد مصيب
الصفحه ١٨٥ :
يطمع فيه (١) طامع إلا من بعد إحكام أصول العلم بالكتاب ، والوقوف على
ما فيه من جميع الأسباب ، من
الصفحه ١٩٢ :
وتعويلهم في
المبهمات على آرائهم ، كأن كل امرئ منهم إمام نفسه) (١).
وحكي عن زيد بن علي
الصفحه ٢٤٤ :
مبتدعة مخلوقة ؛
لأن الله سبحانه كان ولا شيء).
وقول الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الصفحه ٢٥٦ :
[ذكر أقوالهم في
النظر]
أما الفصل الأول : وهو في أقوالهم في النظر
فمن أمثلة مغالطهم
فيها
الصفحه ٣٣٠ :
والذات ليست فيه
جل ثناؤه بمختلفة ، ولا ذات أشتات ، ولو كانت فيه مختلفة لكان اثنين أو أكثر في
الذكر
الصفحه ٣٨٤ : ، واستغنى بالاجتهاد عنهم كثير من الأمة ، وقل من ينظر
فيما يجب من معرفة التأويل ، لما يوجد في كتبهم من مختلف
الصفحه ٥٤٩ :
وأما الفصل السادس.......................................................... ١١٦
وهو في البلوى
الصفحه ١٤ : فصول ، يتكلّم في الفصل الأول على مقدمات تنبّه المتعلم على ترك الاغترار
بظواهر الدعاوى وزخارف الأقوال