الصفحه ٤٩٣ : عبدا حبشيا ؛ فإن صح ذلك
ولم يحتمل التأويل ؛ قطع على كونه مكذوبا عليه ؛ لأجل مخالفته محكم الكتاب والسنة
الصفحه ٤٩٤ : الله ـ سبحانه
ـ بين الناس ، وقد صح بالنص أن لبني فاطمة ـ عليهمالسلام ـ فضلا على سائر الناس بما خصهم
الصفحه ٤٩٥ : ـ عليهمالسلام ـ فما ظن السائل المتعنت بهم؟!
وأما حكايته عن
أبي الطاهر أن جدته بنت الباقر فإن صح ذلك وجب حمله
الصفحه ٤٩٧ : : إن من
الأئمة من رحم على المعتزلة فذلك محتمل للتأويل وقد صح عن الإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
الصفحه ٥٤٧ : تخصيص الإمامية
لولد الحسين وتجويزهم لغيبة الإمام وبقاء كونه حجة في حال الغيبة ٨٦
الأدلة على صحة مذهب
الصفحه ٥٥٢ : الصحة والبيان................... ٢٠٥
الفرق السابع : بقلة ألفاظ علوم الأئمة
مع البيان وكثرة ألفاظ
الصفحه ١١٩ : حاربه وهو من أصحاب الألوف في الحديث. توفي
بمكة سنة ثلاث وسبعين ، وله أربع وثمانون.
أخرج له أئمتنا
الصفحه ٨٧ : : ويدل على إمامتهما الحديث
المشهور المتلقى بالقبول ـ يعني هذا الحديث ـ.
وقال القاضي أحمد بن يحيى حابس
الصفحه ١٠٨ : علي عليهالسلام
مرفوعا ، وروى الرصاص في مصباح العلوم والأمير الحسين في الينابيع (٣٠).
(٢) ـ حديث
الصفحه ١٧٠ : (ع) لرجال الحديث]
ويؤيد ذلك : ما
حكي في [كتاب (٣)] نهج البلاغة عن أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ أنه قال
الصفحه ٣٥٩ :
(٥) تِلْكَ آياتُ اللهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآياتِهِ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٠٩ : مرفوعا به بزيادة فمن أتى العلم فليأت الباب ورواه
الترمذي من حديث علي مرفوعا : ((أنا مدينة العلم وعلي
الصفحه ١١٧ : بِهذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ (٤٤) وَأُمْلِي لَهُمْ
إِنَّ كَيْدِي
الصفحه ١٦٢ : ..)) إلى آخر الحديث ، وغير هذا ، وأعلم
به أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ في خطبته بالكوفة وخطبته بالنهروان
الصفحه ٢٠٤ : الحديث الذي ترويه
العامة ما لا تقوم به حجة ، ولا تتضح به بينة ، ولا يشهد له كتاب ولا سنة ، وكلما
قلنا به