الصفحه ١٤٣ :
إن عليا وجعفرا
ثقة
عند شداد الأمور
والكرب
لا تخذلا وانصرا
ابن
الصفحه ١٤٨ :
ـ حافظ السنن ، الماضي على أقوم سنن.
كان له من العناية بإحياء الملة بعد موت
ابني الهادي إلى الحق
الصفحه ١٥٣ : ، الذين أذهب الله
عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا).
وقال (٣)
ابنه المرتضى ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الرد على
الصفحه ١٥٨ : الكتاب والسنة ، ولم
يحتاجوا إلى إحداث رأي ولا بدعة).
وقول ابنه المرتضى ـ عليهماالسلام
ـ في جواب مسائل
الصفحه ١٥٩ : رسالته إلى أهل
(٢) طبرستان : (المفرق بين العترة الهادين ، كالمفرق بين النبيين).
وقول ابنه الحسين
الصفحه ١٦٢ : .
وقال ابن حزم ما لفظه : الحسن الأطروش ـ
الذي أسلم على يديه الديلم ـ بن علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي
الصفحه ٢٠٣ : : قول القاسم بن إبراهيم
ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على ابن المقفع : (وكلما ذكره الله في
السور فله وجوه
الصفحه ٢١٧ : ـ).
وقول (٢)
ابنه الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الفرق
بين الأفعال : (فلما قبضه الله إليه
الصفحه ٢٢٤ : ء).
وقول ابنه الحسين ـ عليهمالسلام
ـ في كتاب الرد على
الملحدين : (اعلم أن قولنا (٣) شيء إثبات موجود ونفي
الصفحه ٢٩٠ : البلاغة [في قصة أبي بكر(٢)] : (أما والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة ، وإنه ليعلم أن
محلي منها محل القطب من
الصفحه ٢٩١ : ، ومنعه ما(١) لم يجعل الله له ، انتبذ من القوم منتبذ فأزالها (إلى ابن)
(٢) عفان طمعا في التبجح معه في
الصفحه ٢٩٦ :
ثم قال بعد كلام :
ورسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ هو جدنا ، وابن عمه المهاجر معه أبونا
الصفحه ٣٠٩ : (٤) أصل الفتنة يا جماعة الشيعة.
وقال ابنه الحسين بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على الملحدين
الصفحه ٣٢٩ :
مشاركة الله في
قدرته وقدمه.
وقال في كتاب الرد على ابن المقفع :
الأشياء ليست إلا قديما
أو حادثا
الصفحه ٣٤١ :
[أقوال الإمام
الحسين بن القاسم (ع)]
وقال ابنه الحسين
بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على