الصفحه ٢٢٠ : تكون دليلا
على صحة المحكي ؛ فلذلك (٦) فإنه ما من دعوى باطلة إلا ويمكن أن تحد (٧) بحد مركب من جنس وفصل
الصفحه ٢٢٥ : .
والذي يدل على صحة مذهب العترة في ذلك
وبطلان مذهب المعتزلة : هو (٢) كون مذهبهم فيه متضمنا لضروب من
الصفحه ٢٣٠ : .
والذي يدل على صحة مذهب العترة وبطلان مذهب المعتزلة : هو (٥) كون أقوالهم في ذلك على الجملة مبدعة وخارجة
الصفحه ٢٣٣ : بإدراك متجدد
زائد على كونه عالما بها.
والذي يدل على صحة مذهب العترة وبطلان مذهب المعتزلة على وجه
الصفحه ٢٣٧ : حدوا الذوات كلها
بحد واحد [جامع (٩)] ، وشاركوا بينها في الذاتية ، وكذلك الصفات.
والذي يدل على صحة
الصفحه ٢٣٨ : صحة ذلك [من أقوالهم (٤) :]
قول القاسم بن إبراهيم ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الدليل
الكبير : (وحدث
الصفحه ٢٤٠ : قادرا لذاته أو لما هو عليه في ذاته
على حسب اختلافهم في الموجب لكونه قادرا.
والذي يدل على صحة
مذهب
الصفحه ٢٤٥ : على صحة
مذهب العترة في ذلك ، وبطلان مذهب المعتزلة : هو أن قولهم : إن الله سبحانه مؤثر
في الصفة التي هي
الصفحه ٢٤٨ : ائتلفت طولا
وعرضا فهو سطح ، وإذا ائتلفت طولا وعرضا وعمقا فهي (٨) جسم.
والذي يدل على صحة
ما ذهبت إليه
الصفحه ٢٤٩ : (ج).
(٥) ـ في (ب) : ولذلك
صح.
الصفحه ٢٥٢ : بعدها.
والذي يدل على صحة
مذهب العترة وبطلان مذهب المعتزلة : هو كون مذهب المعتزلة في ذلك متضمنا لمحالات
الصفحه ٢٦٧ : ولم يبحث عن صحته ؛ فأما من نظر في ذلك بعقل سليم ،
فإنه يعلم أن مجرد القسم لا تدل على صحة كل المقسوم
الصفحه ٢٧٦ : أن كون الباري سبحانه قادرا وعالما لو لم يتعلق
فيما لم يزل بثبوت ذوات المقدورات والمعلومات لما صح وصفه
الصفحه ٢٨٥ :
النفي والإثبات معا ، ولا إثباتهما معا ، ولا دخول متوسط بينهما ، وكان كل معلوم
ضرورة أصلا يدل على صحة ما
الصفحه ٢٩٠ : والتنازع بين الأمة ،
وقد صح بالأدلة وجوب طاعة أئمة العترة واتباعهم ، وأنه لا يجوز لأحد من المؤمنين
مخالفة