الصفحه ٤٨٨ : اختلاف الأمة فيما
تعبدهم به من العلم والعمل ، وعالم أن الحق فيما الحق فيه واحد لا يكون إلا مع
بعضهم ، وأن
الصفحه ٤٩٢ : كانا صغيرين بعد موته ـ عليهالسلام ـ فما ترى في ذلك؟
الجواب : أما قوله
: من مذهب الزيدية أن رسول الله
الصفحه ٤٩٤ :
عليهالسلام ـ كثيرا من العوام والفقهاء على خلاف مذهبه في كثير من
المسائل ، وكذلك غيره من الأئمة
الصفحه ٤٩٧ : في فضل العالم على من هو دونه في العلم.
وأما قولك : إن
لفظة الاعتزال ما وردت في الكتاب والسنة إلا
الصفحه ٥٠١ : ـ عليهالسلام ـ : إن أمركم غير خاف عن الله تعالى وإنه لموفي كل نفس بما
كسبت.
ثم قال : يا حنفية
حملت بك أمك في
الصفحه ٥٠٩ :
من ناكث وقاسط
ومن مرق
وذي اعتزال صار
في لج الغرق
ومدّع جهلا
الصفحه ٥٢٦ : ................................................................ ٣٥٩
(اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها ...) الآية الزمر
الصفحه ٥٢٩ : يُسْئَلُونَ (٢٣)) الأنبياء............................... ٤٧٧
(لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً (٢٣))
النبأ
الصفحه ٥٣٠ : ................ ٨٠
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٥٥٧ : الشيعي والمتشيع................................................. ٤٠٨
وأما الفصل السادس : وهو في ذكر
الصفحه ٥٥٨ : من روى عنه أنه لا
يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان.... ٤٢٧
ومما يعارض به قول من زعم أنه كان
الصفحه ٣١ : المقدمات التي إذا نظر فيها
المتعلم أداه النظر فيها إلى ذلك العلم المكتوم ، وما أشبه ذلك من الحيل والمكائد
الصفحه ٣٨ :
تعالى ، وكذلك الأعراض ، ولأنه يستحيل أن يكون للمعلوم الواحد ألف صورة في أنفس
ألف عالم ، ويستحيل أن لا
الصفحه ٤٧ : .
والثانية : اصطلاحية مبتدعة (١) خاصة مختلف في صحتها ؛ لأجل كونها مما يقع فيها وبها الغلط
والاستغلاط
الصفحه ٥١ : الْأَبْصارُ) [الأنعام : ١٠٣] ، وذلك لأنه لا خلاف في أن درك الأبصار هو
رؤية العيون ، وأنه لا يعقل حمله على غير