الصفحه ٣٢٥ : ـ صلّى الله عليه وعلى أهله ـ فارض به رائدا
، وإلى النجاة قائدا).
وفي الخطب المحكية
عنه في كتاب نهج
الصفحه ٣٥٩ : قَدِيرٌ)
(٥٠) [الشورى] ، فانظر
كيف صرح [الله] (١) سبحانه [بأنه يشاء (٢)] المفاضلة بين عباده في هبة الأولاد
الصفحه ٣٦٤ : والمطيعين ، ويفاضل بينهم ، وكيف شرط سبحانه في سعي من
سعى للآخرة أن يكون مؤمنا ، وذلك يدل على بطلان سعي
الصفحه ٣٧٠ : قوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في ذكر حوت الطعام ((منّ عليهم بالدابة تكون في الحبة لو
لا ذلك ما كنزت
الصفحه ٣٨٠ :
قاصد لخلق جميع
الأجسام والأعراض الضرورية ضارها ونافعها ، ومستحسنها ومستشنعها ، وذلك ظاهر في
أربعة
الصفحه ٤٠١ :
حرمت الخمر استؤذن
في تحليل (١) خمر كانت لأيتام فلم يأذن ، وأمر بإهراقها ، وهو لا يبلّغ
إلا ما يوحى
الصفحه ٤٠٨ :
بنصوص الكتاب
والسنة ، وبكيفية الاستدلال والقياس لأجل عدم [وجود (١)] صفة من يجوز له الاجتهاد في كل
الصفحه ٤١٨ :
ممن اشتبه عليكم
أمره منهم ، وكلوه إلى ربكم ، ولا تقلدوه دينكم ، ولا تقاطعوا في الوقوف أحدا من
الصفحه ٤٣٧ : الإمام ـ عليهالسلام ـ : وهذا الخبر مما ظهر بين الأمة ظهورا عاما بحيث لم (١) ينكره أحد ، وذكر في وجه
الصفحه ٤٣٨ : : لو
كان الأمر فيهم لم يوص بهم كما قيل في الجواب على الأنصار. قلت : بين الخبرين فرق
فإن في هذا الخبر
الصفحه ٤٤٠ :
قال الإمام ـ عليهالسلام ـ : وهذا نص في موضع الخلاف لا يجهل معناه (١) إلا من خذل.
وقال
الصفحه ٤٥٥ :
وقوله ـ عليهالسلام ـ : [و (١)] قد فسد القول بجواز الإمامة في جميع الناس ، وهو قول
الخوارج ، وفسد
الصفحه ٤٥٨ :
تشتموهم فتكفروا)).
وقوله في جوابه
لمن يزعم أنه مماثل للإمام في كثير مما أنعم الله به عليه بعد
الصفحه ٤٦٠ : كان في قلبه مثقال حبة من خردل عداوة لي
ولأهل بيتي لم يرح رائحة الجنة)) ولا نعلم أشد لهم عداوة ولا أعظم
الصفحه ٤٧٢ :
أصبحتم رحمكم الله
؛ فرفع رأسه إلي فقال : أو ما تدري كيف نمسي ونصبح ، أصبحنا في قومنا بمنزلة بني