الصفحه ١٢٩ : أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) [الشورى : ٢٣] ،
وفائدة هذه الآية فيما تضمنته من إيجاب المودة
الصفحه ١٣٧ :
وقال لعلي ـ عليهالسلام ـ : ((أنت الولي وأنت الوزير ، والوصي (١) والخليفة في الأهل والمال
الصفحه ١٦١ :
قصد الحكاية لمذهب
غيره فظن (١) السامع أنه حكاه عن نفسه ، أو يكون في القول المخالف إجمال
أو مجاز لم
الصفحه ١٩٣ :
وعلى ما زعموا [من
(١)] أنهم الحاكمون بآرائهم واختيارهم عليها ، وأن الخيرة فيها ما اختاروا ،
والرأي
الصفحه ١٩٨ : ))).
[ذكر فروق تميز بين
أئمة العترة وعلماء العامة]
وأما الفصل التاسع
وهو في ذكر فروق
تميز [بها (٣)] بين
الصفحه ٢٠٥ : ] (٤) ، بل قتل النفس ، قال : فإن الله تعالى قد رضي وقبل في قتل
النفس شاهدين ، ولم يقبل في الزنا إلا أربعة
الصفحه ٢٠٩ : يكون إمام هدى أو إمام ضلال.
والثالثة :
إجماعهم على أن الإمام السابق قائم في أهل عصره مقام رسول الله
الصفحه ٢١٩ : لفظ ذات اسم جنس يشترك فيه ذات الباري سبحانه ، وذوات الجواهر (٢) وذوات الأعراض ، ولا يقع الفرق بينها
الصفحه ٢٢٧ : حكماء ولا
معصومين عن الدخول في زمرة من ذمهم الله سبحانه على تحريفهم للكلم عن مواضعه.
وخامسها
الصفحه ٢٣٩ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (فلما أن وجدت العقول والحواس أجساما
الصفحه ٢٥١ :
متعلّقة به وفيه ،
وإذا (١) كان لا يوجد إلا على أحد الحالين ، الحركة والسكون ؛ فله فوق وتحت ، وتحت
الصفحه ٢٦٥ :
وعلم (١) أن النظر في الصنع واجب ، وأن النظر في الصانع محظور (فإنه
إذا (٢)) علم ذلك علما متيقنا علم
الصفحه ٢٧٤ :
صفات ذات ، وصفات
فعل ؛ فإذا قلتم صفات ذات فقد أثبتم صفات ما ، وإذا (١) قلتم إنا لا نرجع في ذلك إلى
الصفحه ٢٩٢ :
وقال في خطبته
المعروفة بالموضحة بعد ذكره للمواطن التي فر عنها أبو بكر وعمر : (واعلموا رحمكم الله
الصفحه ٣٠٨ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والقوم (٢) في دنياهم يخبطون خبط العشوى لا يهتدون إلا ما هداهم له ـ عليهالسلام ـ عند فزعهم في