الصفحه ١١٧ : سبحانه : قوله في [ذكر (٣)] البلوى ، بالتخلية والإملاء : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا
الصفحه ١٢٢ : القرآن على رأيه بقوله : (فإنه ينادي مناد يوم القيامة : ألا إن كل حارث
مبتلى في حرثه وعاقبة عمله غير حرثة
الصفحه ١٢٧ :
لغيره ، وكل من
اختاره الله سبحانه فقد نص عليه وبينه في كتابه وعلى لسان نبيه
الصفحه ١٦٨ : تحتاج إلى بيان ، واحتجوا باختلاف علمائهم وأشباههم في تأويلها.
مثال ذلك : ما
حكاه الحاكم رحمهالله
الصفحه ١٨٠ : (١)] ـ عليهالسلام ـ في باب بيع أمهات الأولاد من كتاب الأحكام : (فأما ما
يرويه همج الناس عن أمير المؤمنين من إطلاق
الصفحه ١٨١ :
تصويب مشايخهم ؛ فيما أداهم إليه الاجتهاد والرأي من البدع ؛ نحو اجتهاد أهل
السقيفة في أن يجعلوا الإمامة
الصفحه ١٩٥ : وحواسهم من
وراء غاياتها ونهاياتها ؛ [تائهة] (١) ضالة حائرة مرتطمة في بحور الجهالات ، على غير مثال ،
وبغير
الصفحه ٢١١ : مرة بعد أخرى تمردوا ، وعلى أهل بيته اجتروا وطعنوا).
وقول الإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
ـ في شرح
الصفحه ٢٢١ :
شروط [علم] (١) التحديد ، أما مخالفتهم في معنى التوحيد ؛ فلأجل وصفهم لله
سبحانه بالمشاركة والجنس
الصفحه ٢٢٢ : ،
والعلم به ألا (١) معدل عنه).
وقول علي (٢)
بن الحسين زين العابدين ـ عليهالسلام
ـ في توحيده : (فأسماؤه
الصفحه ٢٣٣ : بالله ـ عليهالسلام ـ في الرسالة الناصحة للإخوان [أن (٢)] من جملة محالات المطرفية قولهم في الإحالة
الصفحه ٢٣٨ : وجودهما ، ولا فرق بينهما بعد وجودهما إلا بكون (١) الجوهر محلا ، وكون العرض حالا عارضا حالة وجوده في غيره
الصفحه ٢٤٠ : الباري سبحانه وبين سائر الذوات في الوصف بالثبوت فيما لم يزل ، ولا في أنه
يصح العلم بكل واحد منها على
الصفحه ٢٤٥ :
المعدومة الثابتة
فيما لم يزل ، وأخرجها من حالة العدم إلى حالة الوجود الذي هو مؤثر فيه ، وليس هو
له
الصفحه ٢٥٧ : عزوجل كما أنبأ محمد [ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ (٣)] فارض به رائدا ، وإلى النجاة قائدا).
وقوله في