الصفحه ٨٩ :
الأولى : دلالة
المبدأ على المعاد ، نحو
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ١١٠ :
البلاغة قوله (١) : (وما كلفك الشيطان علمه مما ليس عليك في القرآن فرضه ،
ولا في سنة النبي
الصفحه ١٢٦ :
ما نصّ في الأمر
على الأئمة
لكنّه حكّم فيه
الأمّة
والإمام عندهم
الصفحه ١٣٣ : [وصلواته وسلامه(٢)].
[ذكر الأخبار
الدالة على صحة مذهب العترة في الإمامة]
وأما ما يوافق (٣) نصوص الكتاب
الصفحه ١٤٦ :
قريش جرت عليه
المواسي إلا وأنا أعلم [أي (١)] آية نزلت فيه تسوقه إلى جنة أو نار).
وأما فضيلة
الصفحه ١٥٢ :
يدعو إلى هذا
الأمر حتى تجتمع فيه هذه (١) الخلال ، حتى يعلم التنزيل والتأويل ، والمحكم والمتشابه
الصفحه ١٦٩ : .
ومما ذكره الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ في معنى ذلك :
ما حكاه المرتضى
لدين الله محمد بن يحيى عن أبيه الهادي
الصفحه ١٧١ : معارضة
المعتزلة لما تستدل به العترة في مسألة الإمامة من إجماعهم على دعواهم للنص والحصر
والجواب عن ذلك
الصفحه ١٨٧ :
لإصابته أغلب ،
والدليل على وجوب اتباع الإمام منهم قائم ، وهو الأمر بطاعته في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ :
في أول كتاب
البلغة : (وصلى الله على النبي المجتبى ، محمد المصطفى ، وآله الطاهرين الذين
جعلهم الله
الصفحه ٢٠٤ :
أمناء الله على
سرائر (١) الخفيات ، من منزل وحي كتابه ، وما فيه من خفي عجائبه ؛ فقد سمعت قول الله
الصفحه ٢٠٨ :
ومما يؤيد ذلك :
قول أمير المؤمنين [ـ عليهالسلام ـ (١)] المحكي عنه في نهج البلاغة (٢) الذي [منه
الصفحه ٢٣٧ :
والسادس : في ذكر [كيفية
(١)] فناء ذوات العالم.
[ذكر ذوات العالم
وصفاتها على الجملة]
أما الفصل
الصفحه ٢٤٩ :
المعتزلة في ذلك
مبتدعة (١) في الدين ، [و (٢)] خارجة عن حد العقل ، ومتناقضة.
أما كونها مبتدعة
في
الصفحه ٢٥٤ :
رَبِّي
نَسْفاً)
(١٠٥) [طه] ، فقلت : ما
معنى النسف؟ والنسف فهو الإبادة لها والإفناء).
وقوله في