الصفحه ٤١٦ : ـ عليهالسلام ـ إمام حق يجب تصديقه في كل ما قال وادّعى ، فهل يجب
تصديقه فيما ذكر وأخبر به من أنه قد كذب عليه
الصفحه ٤٣٤ : الصحيح عن المحال ، وقسمت الكلام في ذلك على أربعة فصول :
الأول : في ذكر
بعض ما استدل به ـ عليهالسلام
الصفحه ٤٥٤ :
تكليفا لما لا يعلم.
قال : ولأن النص
الذي ادعوه لو كان معلوما لهم كما ادعوا لما اختلفوا فيه كما لم
الصفحه ٤٦٧ :
أخذه جبابرة بني
أمية ما تقلده بنو العباس.
وقوله في شرح الرسالة
الناصحة : ولم يعلم بين هذه العترة
الصفحه ٤٧٤ : أمرهم ما عظم الله ،
وصاروا سببا لولاة السوء ، وسدت عليهم أبواب التوبة ، واشتملت عليهم النار بما
فيها
الصفحه ٤٧٨ : ـ عليهالسلام ـ أنه قد صرح في مسائله بأن إجماع العترة ـ عليهمالسلام ـ منعقد على أنهم أفضل الخلق ، وأن الواجب
الصفحه ٥١٦ :
وما الذي بالخرص
لم يقولوا
في كل ما تنكره
العقول
لم يقضه الله
الصفحه ٥٢٢ :
لو يجوز التبديل
للقول صلحا
جاز قلب القرآن
بالإبدال
ما أتى في
الصفحه ٣٣ : وما أشبههما مما يعلم ولا يتوهم ، ومع ذلك فلو صح قولهم لما جاز أن يتفاضل
العقلاء في العقل ؛ لأجل كون
الصفحه ٤٦ : : يستعمله كل مدلس ؛ إما عمدا وإما جهلا ، نحو علل الفلاسفة التي
أضافوا إليها التأثير في أصول العالم وفروعه
الصفحه ٥٣ :
جملة مما تنبه على
وجوب طلب العلم الصحيح من أهله [ومحله] (١).
وأما الفصل الرابع وهو في الكلام في
الصفحه ٥٦ :
موجود بالقوة فيما
لم يزل قبل وجوده بالفعل لأجل ثبوت صورة بزعمهم في النفس الأزلية ، وكذلك قول
الصفحه ٦٣ : التاسع.
ثم تكلموا في
العاشر ، قالوا : وهو العقل الفعال ، وهو آخر العشرة ، ونحو ذلك مما قد شغلوا به
الصفحه ٨٠ :
وعترتي أهل بيتي))
ونحو ذلك من الأخبار المتفقة في المعنى ، وإن اختلفت الألفاظ.
ويجب ترك الاغترار
الصفحه ٨٨ :
والذي يدل على أن
منصب الإمامة في ولد الحسن والحسين خاصة إخبار الله سبحانه بأنه اصطفاهم لإرث
كتابه