الصفحه ١٦٧ :
ما روي عن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لقلة الثقات وطول الزمان ، وها أنا أسمع في حياتي
الصفحه ١٨٤ : الشبهات وفيها وقع ، ويقول :
أعتزل البدع وفيها اضطجع) (٤).
وقول محمد بن القاسم ـ عليهماالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ٢٠٦ :
والفرق السادس :
باختلاف (١) علومهم على الجملة في الصحة والبيان ، وذلك لأن علوم
الأئمة
الصفحه ٢٠٧ : كذلك علوم أكثر مخالفيهم من علماء العامة ؛ فإنهم كثروها بشروح
يقل عن الإحاطة بكلها العمر ، وتضل في طريق
الصفحه ٢١٨ : ، لما فرض [الله] (٢) سؤال آل نبيهم ـ عليهمالسلام ـ.
وقول الإمام المنصور بالله ـ عليهالسلام
ـ في شرح
الصفحه ٢٣١ : لا في محل يبطل ؛ لأجل أن العرض لا يعقل وجوده إلا إذا كان حالا في غيره ،
لكونه عارضا حالة وجوده في
الصفحه ٢٥٩ :
فيما لم يزل ، إلا في اللفظ دون المعنى ، الذي أجمعوا فيه على مخالفة الموحدين
المحقين (١).
ومنها
الصفحه ٢٦٠ :
وأشباهها من البدع
ما يدل على أن التوحيد دين مستقيم ، وتعبد مستمر لا تجوز الزيادة فيه ، ولا
النقصان
الصفحه ٢٦٢ :
الأمر هو كونه
عالما وقد قدموا (١) القول بأن الباري سبحانه مشارك للقادرين في مطلق القول(٢) بكونه
الصفحه ٢٦٨ :
وكذلك مجرد
تسميتها حاصرة لا يدل على صحة الحصر ؛ لأنه لا مانع من الاحتيال في الزيادة في
القسم أو
الصفحه ٢٦٩ :
ما تقدم (١) ذكره في قول القاسم بن
إبراهيم ـ عليهالسلام
ـ : الأشياء ليست
إلا قديما أو حادثا ، لا
الصفحه ٢٧١ : على صحة أقوال شيوخهم في القسم
والقياسات والحدود ، فلذلك (٢) قاسوا ما لم يعقلوه منها في الصحة على ما
الصفحه ٢٩٧ : بعد كلام ذكر فيه قصة المشايخ : فنظر علي للدين
قبل نظره لنفسه ؛ فوجد حقه لا ينال إلا بالسيف المشهور
الصفحه ٣٠٥ :
لإقامة الحجة في
رقابهم ، وقطع عللهم ؛ لما قد علم سبحانه بما (١) سيكون من أمة محمد
الصفحه ٣٤٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأولى : سؤالهم عن النظر في إثبات الصانع تعالى هل يحصل به العلم أنه تعالى