الصفحه ٤٠٤ : لا خلاف بينهما في أن الوضوء لا يكون إلا للصلاة دون
الوقت ، وذلك ظاهر ، وكذلك كلما أشبهه من المسائل
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٤٥٣ : على نبوة موسى ـ صلى
الله عليه (٢) ـ ومخالفتهم لنا في نبوة محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ دليل على
الصفحه ٤٦٤ :
والظن لإصابته
أغلب ، والدليل على وجوب اتباع الإمام منهم قائم ، وهو الأمر بطاعته في قوله تعالى
الصفحه ٤٨٩ : : ((اللهم هؤلاء أهل بيتي
فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا)).
وأما
إجماع الأمة : فمن قبل تجويزهم للإمامة في
الصفحه ٥١٠ :
تمنعنا أن
نستخين حكمه
وقد أبان الحكم
في الأئمة
بواضح الألفاظ
الصفحه ٥٢١ :
مستحلا للقول
بالإهمال
حرفوا محكم
النصوص فصارو
قدوة في التلبيس
والإضلال
الصفحه ٥٤٢ :
((من سمع واعيتنا أهل البيت فلم يجبها
أكبه الله على منخريه في نار جهنم)).......... ٤٤٠
((من فتح
الصفحه ٥٤٤ : الفصل الأول............................................................... ٢٠
الكلام في العقل والنفس
الصفحه ٥٥٠ : الثالث............................................................ ١٥١
وهو في صفة الإمام الذي تجب طاعته
الصفحه ٥٥٦ : أصول الفقه المذكورة في
الكتاب والسنة وأحكامها..................... ٣٨٥
أما الفصل الأول : وهو في ذكر
الصفحه ٥٩ :
كلام يشتمل على حكاية المذاهب فيه ، وذكر جملة مما يدل على صحة الصحيح منها.
[الكلام في
الإيمان بالله
الصفحه ٦٨ : ، وهو من أسماء
الأضداد يقال : عدل عن الحق إذا مال عنه ، ويقال : عدل في حكمه إذا حكم بالحق.
واعلم أن
الصفحه ٩٣ : .
فالجواب عن ذلك
بأمور :
منها : أنا لم
نتعبد بعلم الغيب ، وإنما تعبدنا بإجراء أحكام الشريعة في الظاهر
الصفحه ٩٥ :
أما المتشابه : فنحو
قول الله سبحانه : (لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً)
(٢٣) [النبأ] ، وقوله