الصفحه ١٢٣ : ولا كافر قبل حدوث واصل بن عطاء حتى
اعتزل واصل الأمة وخرج عن قولها ، فسمى معتزليا بمخالفته الاجماع
الصفحه ١٢٦ :
قال : صورة هذا
القول توجب القضاء على العض الى أن تقوم دلالة الكل فلما تكافأ القائلان فى قولهما
وجب
الصفحه ١٤ :
مكارثى الأصل بما لا يتناسب مع المطلوب. فمثلا يقول الأصل (ص ٥٢) : «ولو جاز لزاعم أن يزعم أن قوله
لا تدركه
الصفحه ٢٩ : لئلا يلزمه القول بتعدد القدماء المتغايرة اذا
قال وجودية الصفات وتغايرها فى نفسها مع مغايرتها للذات وعلى
الصفحه ٥٧ : ، وهذا يوجب أن كل مباح معصية
ومن ذهب الى القول
الثانى ـ وهو قول الجبائى ـ ان إرادة الله تعالى لأفعال
الصفحه ٦٤ : الا نظر الوجه. والنظر بالوجه هو نظر (٣) الرؤية التى تكون بالعين التى فى الوجه ؛ فصح أن معنى قوله
تعالى
الصفحه ٦٦ : ) (١) لزاعم أن يزعم أن قوله : (لا تُدْرِكُهُ) أراد به أنه (٢) لا تدرك غيره الأبصار. فان قال : فاذا كان قوله
الصفحه ٧٠ : بقوله : (جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) (٤) الى الأعمال ، فلو جاز لزاعم أن يزعم أن قول الله تعالى
الصفحه ٨١ : بلفظ القضاء انه باطل ؛ لأن قول القائل قضاء الله باطل (يوهم أن قضاءه
لا حقيقة له) (٦) كما يقول اذا رأى
الصفحه ٨٢ :
الجملة معطوفة على قوله «منكسره» الأولى على معنى أنها صفة ثانية لقوله «خشبة»
ولعل القارئ يلمس ركاكة
الصفحه ١٠٦ :
مسألة
ومن سأل عن قوله
تعالى : (فَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً
الصفحه ١٠٩ : الملك فيه الرؤيا.
وأيضا قول الله تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام (وَلا تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ
الصفحه ١١٠ :
دللنا به كفاية. ومثله قوله تعالى : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا ..) (١).
مسألة
ومن سأل عن
الصفحه ١١٢ :
مسألة
ومن سأل عن قول
الله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ١٣٣ :
المسلمين فى وقته عليها ـ فسد قول من قال ان النبي صلىاللهعليهوسلم نص على إمامة غيره ، لأنه لا يجوز إمامة