الصفحه ١٦١ :
وما يشبهها ـ ممّا يتضمّن شكايته عليهالسلام في أمر الخلافة ـ قد أنكرها جماعة من أهل السنّة ، حتّى
الصفحه ٤٤٣ : محجوب عن
مشاهدة الخلق في الدنيا ، وعند قيام الساعة وارتفاع الحجب تنكشف لهم حقيقة الأمر
في ذلك ، ويصادف
الصفحه ٢٢٠ : بغداد (١) ، وارتفاع ريح سوداء بها في أوّل النهار ، وزلزلة حتّى
ينخسف كثير منها ، وخوف يشمل أهل العراق
الصفحه ٣٧٩ :
في ذلك ـ فليتذكّر.
ولا تعجّب لاولي
الألباب من النشأة الثانية والبعث إليها أصلا ، بل تعجّبهم من
الصفحه ٦٧٤ : ................................................................ ٤٨٠
٩٧ ـ سورة القدر
١ إنّا أنزلناه فى ليلة
القدر
الصفحه ٥٠٠ : وأهوية تسيل إليها الأنهار ، على أنّه
يصفه بما يدلّ على التهاب النيران فيه ، وكأنّه يعني به البحر أو
الصفحه ٥٣٤ : المندمج في رسالته ، المنتشر أضواؤه من
ولاية أفضل أوصيائه عليّ عليهالسلام في نفوس القابلين للهدى والإيمان
الصفحه ٥٧٠ :
[١٧]
باب
أصناف اللذّات
والآلام وأربابها في الآخرة
(وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً* فَأَصْحابُ
الصفحه ٦٦٢ :
٥٥ فى مقعد صدق عند مليك
مقتدر......................................... ١٣٠٠
٥٥ ـ الرحمة
الصفحه ٧٩ : محبّته في قلبك ، وجعلته أبا لولدك ؛
فحقّه بعدك على أمّتك كحقّك عليهم في حياتك ، فمن جحد حقّه جحدك حقّك
الصفحه ١٥٣ : رماحنا ، وعاد أكثرها قصيدا (١) فأذن لنا فلنرجع ، ولنستعدّ بأحسن عدّتنا ، وإذا نحن رجعنا
زدنا في مقاتلتنا
الصفحه ١٩٤ : حتّى تلقى إمامك ؛ فإنّ الوقوف عند الشبهات خير من الاقتحام في
الهلكات».
وفي موثّقة سماعة (١) : «يرجئه
الصفحه ٢٥٩ : القلوب ، ونقضت العهود ، واقترب الموعود ،
وشارك النساء أزواجهنّ في التجارة حرصا على الدنيا ، وعلت أصوات
الصفحه ١١٥ :
إمامته ، وأشركا بربّهما ؛ فعظّم ذنبهما ، وخلّدهما في سقر (وَما أَدْراكَ ما سَقَرُ* لا تُبْقِي
وَلا تَذَرُ
الصفحه ١٦٤ : يلتمس منه أمرا. وب «كثرة العثار والاعتذار منها» عمّا كان يتسرّع
إليه من الأحكام ثمّ يعاود النظر فيها