الصفحه ١١٨ : دماء بعض في حرب طلحة والزبير وعائشة لمولانا عليّ ، وفي حرب معاوية
له أيضا ، واستباحوا أعراض بعضهم لبعض
الصفحه ٢٦٨ : مولده بعشر ليال ، فعطست عنده ، فقال : «يرحمك الله» ؛
ففرحت بذلك.
فقال : «ألا
أبشّرك في العطاس؟ هو أمان
الصفحه ٣٦١ : احدقت به ، وإنّما هي ملكاته وصفاته الحاضرة الآن في
نفسه ـ وقد انكشفت له صورها الأصليّة ، فإنّ لكلّ معنى
الصفحه ٣٦٨ :
ثمّ قد بيّن أنّ
صور تلك النشأة وموجوداتها كلّها حيّة مدركة ، ولا ميّت فيها ـ وسنؤكّد ذلك
بالأخبار
الصفحه ٣٩٩ : الله تعالى يأمر السماوات فتنشقّ بما فيها من الملائكة ، فينزلون فيحيطون
بالأرض ومن فيها ، ثمّ الثانية
الصفحه ٤٣٤ : تلك الامّة ووصيّ نبيّها على هذا الوجه ، وشريعتها على الوجه الأوّل.
ولمّا كان كلّ أحد
إنّما يكلّف في
الصفحه ٥٤٨ : سبعة أبواب : باب يدخل منه فرعون
وهامان وقارون ، وباب يدخل منه المشركون والكفّار ممن لا يؤمن بالله طرفة
الصفحه ٥٥٢ : سنة ، كلّ باب
منها أشدّ حرّا من الذي يليه سبعين ضعفا ، يساق أعداء الله إليها ، فإذا انتهوا
إلى أبوابها
الصفحه ٥٩١ : يجوز بعضهم على النار كبرق خاطف ولا يكون له فيها لبث. وبين اللحظة
وسبعة آلاف سنة درجات متفاوتة ، من
الصفحه ٨٧ :
قيل
(١)
:
قد أفاد مولانا
الصادق عليهالسلام في هذا الحديث الشريف فوائد جمّة لا تذهب على اولي النهى
الصفحه ٢٢٤ : الله عزوجل
ـ. والعاقل لا يضيع عمره في تحقيق هذه المجهولات التي لا سبيل إلى العلم بصحتها
إلا بعد وقوعه.
الصفحه ٣١٨ : لا رأس له فمن أين
ينفعه بقاء السماء لغيره؟
وكذلك من تزلزل
بدنه فقد حصلت الزلزلة في حقّه ، لأنّه
الصفحه ٣٣٨ :
بذلك عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الدنيا سجن المؤمن وجنّة الكافر ، والموت جسر هؤلاء إلى
الصفحه ٧٥ :
[١٣]
باب
نبذ من فضائل أهل
البيت عليهمالسلام
(إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ١٣٨ :
الرقّ ، فكان
للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولاء هذه الأمّة ، وكان لي بعده ما كان له ، فما جاز