الصفحه ٥٢٥ : منه
سائر المسلمين ، ممّن يشهد أن لا إله إلّا الله ، ولم يكن في قلبه مثقال ذرّة من
بغضنا أهل البيت
الصفحه ٦٠٨ : في
نفوسنا ـ ممّن جبّل على رحمة ـ لو حكّمه الله في خلقه لأزال صفة العذاب عن العالم
، والله قد أعطاه
الصفحه ٦١١ : ء ـ بالشهرين
بخصوص لصاحب
الفهم
نفع الله طالبيه
به
وبما فيه ثبّتت
الصفحه ١٢٢ :
أعداء الرسول ، والمنتقم
من ذريّة البتول ، والمقتول بسيوف قتل بها المشركون في بدر واحد وغيرهما من
الصفحه ١٣٦ : من إضافة الرواة.
(٢) ـ أورده أحمد في
المسند (٥ / ٣٥١) عن عبد الله بن بريدة ، مع تفصيل أكثر وألفاظ
الصفحه ١٥٩ : (٣) ، وقام معه بنو أبيه يخضمون مال الله ـ تعالى ـ خضم (٤) الإبل نبتة الربيع ، إلى أن انتكث عليه فتله ، وأجهز
الصفحه ٤٠٦ :
حتّى يقفوا على
عقبة في المحشر ، فيركب بعضهم بعضا ، ويزدحمون دونها ، فيمنعون من المضيّ ، فيشتدّ
الصفحه ٤٧١ :
من غير مشقّة».
وفيها : يأتي قوم
فتقف على الصراط ، فيقولون : «نخاف من النار» ويتعاسرون بالمرور عليه
الصفحه ٥٧٣ :
وتفاضلها إمّا
بالنوع ، أو الكمّ ، أو الكيف ؛ فإنّ كلّ نوع من الأنواع الموجودة في هذا العالم
يوجد
الصفحه ٨٥٩ : ومتمّمات.
٧٧٥
فصل [٨] صون القرآن عن التحريف.
٧٨٦
فصل [٩] ما جاء في
الصفحه ١١٦ : العالمين».
* * *
قال الكفعمي (١) :
«الضمير في «جبتيها
وطاغوتيها وإفكيها» راجع إلى قريش ، ومن قرأ
الصفحه ١١٩ : والإيمان عادوا إلى تكذيب
الصحابة وأهل المدينة ومن حضرهم من المسلمين ، وطعنوا عليهم ، وفضحوهم في البلاد
الصفحه ١٣٩ :
«اللهمّ لك أخلصت
القلوب ، وإليك شخصت الأبصار ، وأنت دعيت بالألسن وإليك نجواهم في الأعمال ، فافتح
الصفحه ٣٣٧ : مبهما مخوفا ، ثمّ لن يسوّيه الله بأعدائنا ويخرجه (٢) من النار بشفاعتنا ، فاحتملوا وأطيعوا ولا تنكلوا
الصفحه ٤٠٤ : .
* * *
__________________
(١) ـ في أمالي
الصدوق (المجلس ٢٣ ، ح ٢ ، ١٦٩) عن علي عليهالسلام
: «ما من يوم يمرّ على ابن آدم إلا قال له