الصفحه ٨٦٣ :
١٠٧٧
فصل [٦] آثار الأعمال والملكات في القبر.
١٠٨٠
فصل
الصفحه ٤٢٣ :
فصل [٤]
قال الله ـ عزوجل ـ : (حَتَّى إِذا ما
جاؤُها شَهِدَ) (١) عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ
الصفحه ٥٣٩ : ؛ مكتوبا في صدرها اسم زوجها واسم من أسماء الله ـ تعالى ـ ما بين
منكبيها فرسخ في فرسخ ، في كلّ من يديها عشرة
الصفحه ٨١٩ :
الصلاة : تمثلها في القبر : ١٠٨٢. على آدم كانت بثلاثين
تكبيرة : ٥٢٦. على النبي واجبة
الصفحه ٨٢٥ :
ق
القائم عليهالسلام : فيه سنن من
الأنبياء : ٩٦١ ـ ٩٦٢. بالحقّ المنتظر لدولة الإيمان
الصفحه ٨٨ : ».
إلى غير ذلك ممّا
في معناه ، فإنّ «الصراط هو الطريق إلى معرفة الله ـ جلّ جلاله ـ» ، كما روى عن
الصادق
الصفحه ٣٠٤ : باقية له ،
فيجري أحكامها على النفس في هذه الدار ، ويؤثّر فيها من هذه الجهة كلّ ما يؤثّر في
الجوهر الحاسّ
الصفحه ٣٣٠ : وأنّه مستعدّ لجوار الله ، اشتاق إلى الموت لا
محالة ، كما اشير إليه بقوله ـ عزوجل ـ : (إِنْ زَعَمْتُمْ
الصفحه ٤٠٥ : :
«إذا كان يوم
القيامة بعث الله ـ تعالى ـ الناس من حفرهم عزلا بهما جردا مردا (٢) في صعيد واحد ، يسوقهم
الصفحه ٤٥٠ :
ويأبى الله ـ عزوجل ـ إلّا أن يعرّفهم حقيقة ذلك ليبيّن فضله عند العفو ،
وعدله عند العقاب ؛ فيتطاير
الصفحه ٥٦٠ : ؟ أم كيف تحرق أيدينا وقد رفعناها بالدعاء إليك»؟
فيقول الله ـ تعالى
ـ : «عبادي ـ ساءت أعمالكم في دار
الصفحه ١٧٤ :
فأيّ أمّة استقامت
بالسلامة والعافية ، حتّى تستقيم هذه الامّة بطاعة الله ـ جلّ جلاله ـ وطاعة
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام بالسكوت ولم تأخذه في الله لومة لائم ، فأبى إلّا أن
يتكلّم».
وبإسناده (٣) عنه ، عن أبيه ، عن جدّه
الصفحه ١٨٦ : ورّى غيري أوداجا.
فهم ـ صلى الله
عليهم ـ عدّتي وعتادي (٣) ، وذخيرتي الباقية في معادي ، وانسي إذا
الصفحه ٥٢١ :
فكما أنّ الله من
جهة الخلق أوجد جميع الخلائق ـ على كثرتها واختلاف أزمنتها وأمكنتها ـ بإيجاد واحد