الصفحه ٤٩٣ : قسيم الجنّة
والنار».
* * *
__________________
(١) ـ رواه الصدوق عن
عبد الله بن عمر في الأمالي
الصفحه ٥٣١ : النوع الذي يشتهيه من الثمار بفيه ـ وهو متّكئ ـ وأنّ
الأنواع من الفاكهة ليقلن لوليّ الله : «يا وليّ الله
الصفحه ٤٨ : وقلت : «هذا شيء لا أستطيع أتكلّم به في الناس».
فقال أبو جعفر عليهماالسلام : «وهل الناس إلّا شيعتنا
الصفحه ٢٣٠ : ، ولو كره المشركون ، فلا يبقى
في الأرض خراب إلّا عمّر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم عليهالسلام فيصلّى
الصفحه ٤٧٩ : : «نعم».
فيقول الله ـ تعالى
ـ لجبرئيل : «خذ بيده وأدخله الجنّة ، فإنّه كان يحبّ رجلا في الدنيا ، كان
الصفحه ٥٢٩ : صفحته درّة مكتوب فيها : «أنت ـ يا وليّ الله ـ حبيبي ،
وأنا الحوراء حبيبتك ، إليك تناهت نفسي وإليّ تناهت
الصفحه ١٣٧ :
أبا طلحة زيد بن
سعد الأنصاري (١) ، فقال له : «كن في خمسين رجلا من قومك ، فاقتل من أبى أن
يرضى من
الصفحه ١٧٠ : ، فوثبوا عليّ
ونالوني بعداوتهم ، ووتروني بحسدهم».
* * *
فقام إليه رجل
يقال له أبو حازم الأنصاري
الصفحه ٣١٩ : .
قال الله ـ تعالى
ـ : (وَإِذْ زاغَتِ
الْأَبْصارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللهِ
الصفحه ٤٥٦ :
وقال الشيخ الصدوق
محمّد بن عليّ بن بابويه ـ رحمهالله ـ في اعتقاداته (١) :
«اعتقادنا في
الحساب
الصفحه ٦١٥ :
إلّا أنفسهم وما يشعرون* فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا
يكذبون ٨١٢ ـ ١٢٩٥
٢٢
الصفحه ٣٦٩ : لبني آدم حيث قالوا : (أَتَجْعَلُ
فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها)
ـ الآية ـ [٢ / ٣٠] ، فردّ الله ـ تعالى
الصفحه ٤٤٨ : إلّا «لا إله إلّا
الله» ، لأنّ كلّ عمل له مقابل في عالم التضاد وليس للتوحيد مقابل إلّا الشرك ،
ولا
الصفحه ٢١٥ : ، وكلّ سمك لا يكون له فلس ، ومن الطيور ما لم يكن
له قانصة.
واجتناب الكبائر ؛
وهي : قتل النفس الّتي حرّم
الصفحه ٢٦١ : بين الخافقين ـ بإذن الله ـ جلّ جلاله ـ وذلك بعد طلوع الشمس من
مغربها ؛ فعند ذلك ترفع التوبة ، فلا تقبل