الصفحه ٢١٨ :
وأمّا الطولى :
فهي بعد الاولى ، وفي آخرها يقوم بالسيف.
قال الله ـ عزوجل ـ : (وَنُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٢٣٤ : جالس على دكّان (٣) في الدار ، وعن يمينه بيت وعليه ستر مسبّل ؛ فقلت له : «يا
سيّدي من صاحب هذا الأمر
الصفحه ٢٦٧ : ء من أسبابنا. فسبق أحمد بن عبد الله ليتخطّى ، فغرق في الماء ،
وما زال يضطرب حتّى مددت يدي إليه فخلّصته
الصفحه ٢٩٢ :
وأصحاب الكهف : (لَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) [١٨ / ٢٥
الصفحه ٣٠٥ :
وأمّا السبب
الغائي في ذلك : فهو أنّ إرادة الله ـ سبحانه ـ وقصده في إيداع الألم في جبلّة
الحيوانات
الصفحه ٥١٥ : ،
فيسكّنهم الله ذلك المكان ويعوّضهم على الآلام في الدنيا بنعيم يبلغون به منازل
أهل الثواب المستحقّين له
الصفحه ٨١٥ : . وبيعة أبي بكر : ٨٤٨.
السكب اسم فرس رسول الله : ٦١٩.
السكينة يلقى عند الإلهام : ٤٩٨.
السلاسل في
الصفحه ٢٤٥ : : فيقال فيه ما قيل في عيسى
صلوات الله عليه. وأمّا سنّة من يوسف : فالستر ، يجعل الله بينه وبين الخلق حجابا
الصفحه ٢٦٠ : يخرج ـ في قحط شديد ، تحته حمار أقمر ، خطوة حماره ميل ،
تطوى له الأرض منهلا منهلا ، لا يمرّ بماء إلّا
الصفحه ٥١٠ : ءت ذرّة لإحدى
الكفّتين لرجحت بها ، فيطمعون في كرم الله وعدله. وإنّه لا بدّ لكلمة : «لا إله
إلّا الله» ، من
الصفحه ٥٢٤ : باب البلاء
... من ياقوتة صفراء [له] مصراع واحد ـ ما أقلّ من يدخل فيه (٦) ...
فأمّا الباب
الأعظم
الصفحه ٥٩٩ :
طاعاته الظاهرة ؛
فإنّ الاعتماد على التقوى ـ والتقوى في القلب ، وهو أغمض من أن يطّلع عليه صاحبه
الصفحه ٦٢٩ :
٥٤ إنّ ربّكم
الله الّذي خلق السّماوات والارض فى ستّة أيّام ثمّ استوى على العرش يغشى اللّيل
النّهار
الصفحه ٨١٦ : الله صلىاللهعليهوآله فيها من العجائب :
٦٩٢ ـ ٦٩٤. في تسخير الملكوت : ٢٩٢
السمع من قوى النفس
الصفحه ١٤٥ : إليها
الزبير وطلحة مع عائشة وعليها عثمان بن حنيف أميرا لعليّ ـ رضي الله عنه ـ بعث
عثمان بن حنيف في