الصفحه ٢٦٥ : : ـ «زعمت الظلمة أنّ
حجّة الله داحضة ، ولو أذن الله لنا في الكلام لزال الشكّ».
ومنها (٢) ما روي عن طريف
الصفحه ١٤٩ : ، وله بذلك البدء في الكتاب».
فقالت : اكتب «إلى
علي بن أبي طالب ، من عائشة بنت أبي بكر : أمّا بعد فإنّي
الصفحه ٢٢١ :
ومن جملة هذه
الأحداث محتومة ، وفيها مشترطة ـ والله أعلم بما يكون ـ وإنّما ذكرناها على حسب ما
ثبت
الصفحه ٢٩٦ : ـ : «خمّرت طينة آدم بيدي أربعين صباحا» (١).
__________________
(١) ـ أورد الغزالي
في الإحياء (كتاب
الصفحه ٥٤٩ : فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ) [٢٣ / ١٠٨]».
قال : «فو الله ما
تيسّر القوم بكلمة (٢) ، وما كان بعد ذلك إلّا
الصفحه ٨٦٤ : بلا واسطة في القيامة.
١١٣٧
فصل [٣] شهادة رسول الله والأئمة صلوات الله
عليهم
الصفحه ٢٠٠ : يكن بصر. فلهذا قال ـ تعالى ـ : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ* يَهْدِي بِهِ اللهُ
الصفحه ٢٣٩ : : «ويكم
(٤) ، نظرت في كتاب الجفر صبيحة هذا اليوم ـ
__________________
(١) ـ اضيف في الغيبة
: وداود بن
الصفحه ٥٣٢ : .
فإذا دنت من وليّ
الله ، أقبلت الخدّام بصحائف الذهب والفضّة ، فيها الدرّ والياقوت والزبرجد ،
فينثرونه
الصفحه ٤٠١ :
كُلُّ
أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا) [٤٥ / ٢٨] ، فيقضى
الله بين خلقه ، ويقضى بين الوحوش والبهائم
الصفحه ٧٤٩ : جلسائه
نصيبه ولا يحسب من جلسائه أن أحدا أكرم عليه................ ٥٩٨
يفسح له في قبره
سبعة أذرع
الصفحه ٤٠٣ : ، وتعلّق المظلوم
بالظالم ؛ وكان الشهود الملائكة والسائل هو الله ، وأهل العذاب في جهنّم ، وأهل
النعيم في
الصفحه ٢٤ : أتاها فناداها في الباب.
فقالت : «حاجتك؟».
فقال : «الكتاب
الذي دفعه إليك رسول الله
الصفحه ٥٧٨ : الأقسام الثلاثة ، وترجع في الآخرة إلى القسمين ـ كاللذات
بعينها ـ.
والعقل ـ وإن لم
يتألّم ـ حيث لا حظّ له
الصفحه ٥٨٥ : المراتب
المذكورة كمال يخصّه ودرجة من السعادة في الجنّة تخصّه ، كما قال: (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ