الصفحه ٦٨٥ : ملائكته له وبإدخاله الجنّة قال في...................... ٦٣٩
إنّ آدم لمّا اهبط
إلى الأرض قال يا ربّ هذا
الصفحه ٨٣٦ :
الموت : هو القيامة الصغرى : ١٠٣٣ ـ ١٠٣٤. والبعث منزلان
من منازل الطريق : ١٠١٥. وصفه
الصفحه ١٠٣ :
والأثرة (١) ، لما عبدت الله ـ تعالى ـ بعد موته يوما واحدا ، ولارتدّت
في حافرتها ، وعاد قارحها جذعا
الصفحه ٢٧٧ : ـ وهو ممّا استودع الله ـ عزوجل ـ رسوله (١) في علمه».
وبإسناده (٢) عن أبي الهاشم الجعفري (٣) ـ قال
الصفحه ٢٩٩ : .
ولهذا يرى الإنسان
كلّما كمل عقله وازداد في عمره وحصل له تجاربه التي كانت في قوّته ، ازداد في بدنه
وهنا
الصفحه ٤٤٢ : إلى الاخرى ، ومن المنزل الأدنى إلى المحلّ الأعلى ؛ فلكلّ عمل منها
مقدار معيّن من التأثير في التنوير
الصفحه ٣١١ :
وفي تفسير عليّ بن
إبراهيم (١) : حدّثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام : عن أبي عبد
الله
الصفحه ٥١٤ : ، يكون فيها مؤمنو الجنّ وفسّاق الشيعة».
وقال المفيد ـ رحمهالله ـ (٣) : «قد جاء الحديث بأنّ الله
الصفحه ٣١٥ : ».
__________________
(١) ـ في علل الشرائع
(باب ١ ، ح ١ ، ١ / ٢) : «... إن الله تعالى بعث جبرئيل عليهالسلام
، وأمره أن يأتيه من
الصفحه ٤٩٥ : والنار والأعراف مظهر كلّي ، هو مثال له في الدنيا ؛ ومظاهر جزئيّة
بالإضافة إلى أشخاص بأعيانهم من الأنبيا
الصفحه ٥١ : به» وإن كان في الوجود شيء يسطر بواسطته نقش العلوم في ألواح
القلوب فأخلق به أن يكون هو القلم ، فإنّ
الصفحه ٣٣٦ :
قال : «الأمن
والعافية».
قلت : «فما لهم
عند الموت»؟
قال : «يحكّم
الرجل في نفسه ، ويؤمر ملك
الصفحه ٣٨٥ : .
فجوهريّة هذا
الإنسان واحدة في الدنيا والآخرة وروحه باق مع تبدّل الصور عليه ـ من غير تناسخ
باطل ـ وكلّ ما
الصفحه ٣٣١ :
فصل [١٠]
[المؤمن والكافر
عند الاحتضار]
وفي تفسير مولانا
العسكري عليهالسلام (١) :
«إنّ
الصفحه ٤٣٧ : أو الموزون ؛ وعليه ورد في الحديث (٢) : «أنّ الموزون هو الصحف».
وحينئذ تكون
الكفّة ما يحملها ويحيط