الصفحه ٢٨٩ : عمّار : «قد
أريتكها إن كنت تعقل».
وقال (١) في تفسير قوله ـ عزوجل ـ : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ
تَأْتِي
الصفحه ٥٤٢ : يوم الجمعة وأهل الجنّة في الجنّة وأهل
النار في النار ، عرف أهل الجنّة يوم الجمعة لما يرون من تضاعف
الصفحه ٣٦٢ : النبوي عن أبي هريرة ، وفيه : «إنما هي
أعمالكم في صحفكم».
وأورد مسلم (كتاب البر والصلة ، باب (١٥)
تحريم
الصفحه ٥٦٧ : ، ح ٤. الخصال : باب الخمسة ، ح ٣١ ، ١ / ٢٨٣.
عنه البحار : ٥ / ٢٨٩ ، ح ٢.
(٣) ـ كذا في التوحيد
ويؤيد صحته كون
الصفحه ٦٩٣ :
إنّ قوما يحرقون
في النار حتّى إذا صاروا حمما أدركتهم الشفاعة..................... ١١٩٦
إنّ
الصفحه ٢٧٦ : لهم ؛ هم ـ والله ـ معنا في درجتنا يوم
القيامة».
[النهي عن تسمية
الإمام الحجة عليهالسلام]
وقد ورد
الصفحه ٣٧ : الله ولا
يفارقهم حتّى يردا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حوضه».
وروى في الكافي (٢) بإسناده عن
الصفحه ٣٥٠ : ) [٤٠ / ٤٦].
وقال عليّ بن
إبراهيم ـ رحمهالله ـ (٢) في تفسير قوله عزوجل :
(يَوْمَ يَأْتِ لا
الصفحه ٤٢٤ :
ممّا يدلّ على
التقاول والاختصام ، بأنّ «ذلك في مواطن غير واحد من مواطن ذلك اليوم الذي كان
مقداره
الصفحه ٣٥٨ : يوم
القيامة».
__________________
(١) ـ سنن الترمذي :
كتاب الجنائز ، باب ٧٠ ، ح ١٠٧١ ، ٣ / ٣٨٣
الصفحه ٤٦٣ : الغطاء
__________________
(١) ـ معاني الأخبار
: باب معنى الصراط ، ح ٢ ، ٣٢. ويقرب منه ما في العياشي
الصفحه ٦٠٤ : وتغيير في بعض الألفاظ.
(٣) ـ جاء بلفظ : «تحفة
المؤمن الموت» في الدعوات للراوندي : الباب الرابع ، ذكر
الصفحه ٢٦٨ : وقال : «إنّا معاشر الأئمّة ننشأ في كلّ يوم كما ينشأ غيرنا
في السنة».
ثمّ كنت بعد ذلك
أسأل أبا محمّد
الصفحه ٥٢٩ : الله فهمّ أن يقوم إليها شوقا ؛ فتقول له : «يا وليّ الله
ـ ليس هذا يوم تعب ولا نصب ، فلا تقم ، أنا لك
الصفحه ٩٦ : ـ : (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ*
وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ