الصفحه ٤٣٥ : العرش ـ وهي
كفّة السيّئات ـ في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة» فلا ينافي ما ذكرناه ، لما عرفت
أن صور
الصفحه ٤٣٨ : يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ) [٧٠ / ٤]».
الصفحه ٤٤٠ : إحداهما وضعف الاخرى.
وقوله : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ) [٧٠ / ٤] أي من
ابتدا
الصفحه ٤٤٢ : ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ) [٩٩ / ٧].
مثال ذلك : لو
فرضنا سفينة عظيمة ، بحيث لو القي فيها مائة ألف منّ
الصفحه ٤٤٩ : ستة أبواب ،
ويقرب من ستّمائة بيت ، وقد صنف في سنة أربعين بعد الألف».
الصفحه ٤٦٩ : والآخرين أتى بجهنّم ، تقاد بألف
زمام ، أخذ بكلّ زمام ألف ملك من الغلاظ الشداد ، لها هدّة وتغيّظ وزفير
الصفحه ٤٨٨ : الوسيلة؟
فقال : «هي درجتي
في الجنّة ، وهي ألف مرقاة ، ما بين المرقاة إلى المرقاة حضر الفرس الجواد شهرا
الصفحه ٤٩١ :
القيامة ، وطوله مسيرة ألف سنة ، سنانه ياقوتة حمراء ، قصبته فضّة بيضاء ، زجّه
زبرجدة خضراء ، له ثلاث ذوائب
الصفحه ٥٢١ : خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ) [٧٠ / ٤] ؛ وعليها
يقاس حكم الحركات والأمكنة ، فإنّ لها هاتين الجهتين.
قال ـ تعالى
الصفحه ٥٢٨ :
بالفضّة ، لكلّ غرفة منها ألف باب من ذهب ، علي كلّ باب منها ملك موكّل به ، فيها
فرش مرفوعة بعضها فوق بعض من
الصفحه ٥٣٥ : ، أصلها من
درّ ووسطها من رحمة ، وأغصانها من زبرجد ، وأوراقها من سندس ، وعليها سبعون ألف
غصن ، أقصى أغصانها
الصفحه ٥٤١ : (٣) أنّ أدنى أهل الجنّة منزلة من له ثمانون ألف خادم ،
واثنتان وتسعون درجة (٤) ، وتنصب له قبّة من لؤلؤ
الصفحه ٥٤٦ : ،
فأحرق جهنّم».
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٥) : «لو كان في هذا المسجد مائة ألف أو يزيدون ، ثمّ
الصفحه ٥٥٧ : وأبلغه».
فيدخل جبرئيل على
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهو في خيمة من درّة بيضاء ، لها أربعة ألف
الصفحه ٥٨٧ :
ينقسمون إلى من
يعذّب قليلا ، وإلى من يعذّب ألف سنة ـ إلى سبعة آلاف سنة ، وذلك آخر من يخرج من
النار