الصفحه ٨٢ : في النسخ ،
والأظهر أنه «أربعة عشر ألف عام» كما في كمال الدين والمحتضر.
الصفحه ١٠٨ :
والأشجان ـ» وقال بعد ذكر النسخ التي رآه من الكتاب :
«فيظهر من منقولاته أنه الف بعد القرن
السابع إلى
الصفحه ١١٣ : عثمان ، ١٩٤) : «ثم حصر عثمان ... وكان مما نقموا على عثمان أنه
آوى الحكم بن العاص ، وأعطاه مائة ألف درهم
الصفحه ١١٤ : بدر واحد وحنين بألف ألف سهم» وهو :
«اللهمّ صلّ على
محمّد وآل محمّد ، والعن صنمي قريش وجبتيها
الصفحه ١٣٤ : الله فرسين ، ويصرم ألف وسق (٥) من تمر فيتصدّق به على المساكين ـ فنادى : «يا معشر قريش ؛
أخبروني هل فيكم
الصفحه ٢٤٠ : إسرائيل ، ولم يزل يأمر أصحابه
بشقّ بطون الحوامل من نساء بني إسرائيل ، حتّى قتل (١) نيّفا وعشرين ألف مولود
الصفحه ٢٥٠ : (أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً) [٢٩ / ١٤].
وروى الصدوق ـ رحمهالله ـ بإسناده (٢) عن الصادق ، عن
الصفحه ٢٧٠ : القصة أنّها من القصص التي يضعه بعض الكتّاب
والقاصّ ـ مثل قصص ألف ليلة وليلة ونظائرها ـ لجلب القرا
الصفحه ٢٧٥ : عليهماالسلام : «من ثبت على موالاتنا في غيبة قائمنا أعطاه الله أجر ألف
شهيد من شهداء بدر واحد
الصفحه ٢٧٩ : الكوفة مسجدا له ألف باب ، واتّصلت بيوت أهل
الكوفة بنهر (٢) كربلاء».
وعن عبد الله بن
عمر (٣) ـ قال
الصفحه ٢٨٤ :
وذهبت الظلمة ،
ويعمّر الرجل في ملكه حتّى يولد له ألف ولد ذكر ـ لا يولد له فيهم انثى ـ تظهر
الأرض
الصفحه ٢٩٠ : الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ) [٢ / ٢٤٣].
«كان هؤلاء سبعين
ألف بيت ، وكان يقع
الصفحه ٣١٩ :
تعتدل على عقول أهل الدنيا».
وقال الصادق عليهالسلام (٢) : «إنّ بين الدنيا والآخرة ألف عقبة ، أهونها
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج في جنازة سعد ، وقد شيّعه سبعون ألف ملك ، فرفع رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رأسه إلى السما
الصفحه ٤٢٤ : خمسون ألف سنة» (١).
وما يدلّ على
التقاول والاختصام كقوله ـ عزوجل ـ : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ