الصفحه ٢٩٨ :
النار وفعل الأولين ، وكلّما وقع له الاشتداد صدر عنه فعل آخر ، مع ما كان يصدر
مما تقدّم عليه (منه ـ ره
الصفحه ٣١٣ : ، ثمّ أفاق وقد عاد ملك الموت إلى حاله الأول ؛ فقال : «يا
ملك الموت ـ لو لم يلق الفاجر عند موته إلّا هذه
الصفحه ٣١٥ : ، ولم يكن للمنتقل من الحالة السابقة إلى
اللاحقة حسرة وندامة على زوال النشأة الأولى ، بل إن كانت ففي أمر
الصفحه ٣١٩ : ، أولها : «يا له مراما ما أبعده ...». البحار : ٧٧ / ٤٣٧ ، ح ٤٩ و ٨٢
/ ١٥٨ ، ح ١. ٨٢ / ١٥٨.
(٢) ـ الفقيه
الصفحه ٣٢١ : ـ.
و «الناس نيام
فإذا ماتوا انتبهوا» (٢).
وأوّل ما ينكشف له
ما يضرّه وينفعه من علومه وإدراكاته الحقّة أو
الصفحه ٣٢٨ : و ٤٢١٩٦ ـ ٤٢١٩٨.
(٤) ـ راجع الفصل
الأول من هذا الباب.
الصفحه ٣٣٠ : النصوص ... ، ١٢٣ ـ ١٢٤. عنه البحار : ٣٦ / ٣٢٨.
٧٨ / ٨٨. والبيت الأول في كفاية الأثر
وكذا في البحار : ٣٣
الصفحه ٣٤٥ : ، أنّه قال :
«إنّ الأحلام لم
تكن فيما مضى في أوّل الخلق ، وإنّما حدثت».
قيل : «وما العلّة
في ذلك
الصفحه ٣٥٤ : كان في آخر يوم من أيّام الدنيا وأوّل يوم من أيّام الآخرة مثّل له ماله وولده
وعمله ؛
فيلتفت إلى ماله
الصفحه ٣٦٢ : الصادق عليهالسلام
من الأدلة على إثبات الصانع المعروف بتوحيد المفضل ، البحار ، ٣ / ٩٠ ، أول المجلس
الثاني
الصفحه ٣٦٤ : الأخبار
العاميّة (٢) عن عبد الله بن سلام (٣) قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أوّل ملك يدخل
الصفحه ٣٧٥ : الصور نفختان : الاولى للإماتة لمن يزعم أنّ له حياة ـ سواء
كان من أهل السماوات أو من أهل الأرض. قال الله
الصفحه ٣٨٥ : هذا الجسم الميّت ، كقوله ـ سبحانه ـ : (قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ) [٣٦ / ٧٩
الصفحه ٣٩١ :
أيّها السائل
سألتني عن أمر عظيم ، إنّه يحشر يوم القيامة أقوام على اثنا عشر صنفا :
أمّا
الأوّل
الصفحه ٣٩٤ :
الله فيه الأوّلين والآخرين لنقاش الحساب وجزاء الأعمال ، خضوعا قياما ، قد ألجمهم
العرق ورجفت بهم الأرض