الصفحه ١١١ : مناسبا لسياق كتابه
هذا ، فأعرض عنه بالمرة وأسقط الأوراق المكتوبة من النسخة ، وكتب بدلا منها الفصول
الصفحه ١١٤ : .
(٢) ـ ثوار القوم على
عثمان وقتله وخذلان الصحابة له معروف وفي كتب السير مذكور.
(٣) ـ جنة الأمان
الواقية
الصفحه ١٢٧ :
بن إبراهيم بإسناده
، قال : كتب أمير المؤمنين عليهالسلام كتابا بعد منصرفه من النهروان ، وأمر أن
الصفحه ١٣٤ : : «في
عنان ـ نسخة».
(٤) ـ كتب في النسخة
: «فروة بن عمر». واستدرك على الهامش : «عمرو ـ ل».
وهو فروة
الصفحه ١٤٩ : ». وفي معادن الحكمة : «ولا عناءك عن». وجاء
تعليقا عليه : «كتب المؤلف (علم الهدى ابن الفيض ـ قدهما ـ) بخطه
الصفحه ١٦٧ : بعثة الأنبياء ، وإنزال
الكتب.
و «الشقشقة» :
اللحمة التي تخرج من فم البعير عند هياجه
الصفحه ١٧٧ : وعامر) : ٣ / ٢٦١. وما كتبه العلامة العسكري تعليقا
عليه في كتابه : خمسون ومائة صحابي مختلق : ٦٩.
الصفحه ١٨١ : »؟ فقال : «لا
ابايع غير صاحب هذا البيت». والله أعلم.
(٢) ـ كتب المؤلف ـ قدسسره
ـ هنا الرواية الآتية
الصفحه ١٩٦ :
__________________
(١) ـ هامش النسخة : «وليس
عليه».
(٢) ـ كتب في المتن :
«علمه». واستدرك في الهامش : «عمله ـ ل».
(٣) ـ هامش
الصفحه ٢٠٥ : خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [٤١ / ٤٢] ، وأنّه
المهيمن على الكتب كلّها ، وأنّه حقّ من فاتحته
الصفحه ٢١٧ : النسخ ،
وكتب في هامش الأصل : «بالوفاء : أي بوفائهم بالسفارة ـ منه».
وفي المصدر المطبوع : «وعدم السفرا
الصفحه ٢٢٦ : دون الرئيس والقيّم بأمرهم.
(٢) ـ كتب في المتن :
«ويتمن» ثم استدرك في الهامش : «يؤتمن
الصفحه ٢٧٨ : ـ ٣٠.
(٣) ـ كذا في النسخ.
وفي المصدر وبعض نسخ الإرشاد : «على يمينه» ، وذلك أيضا ما كتب في هامش النسخة
الصفحه ٢٨٢ : ، وحوّل المقام
إلى الموضع الذي كان فيه ، وقطع أيدي بني شيبة (٤) وعلّقها بالكعبة ، وكتب عليها : «سرّاق
الصفحه ٣٠٨ : ء هنا في
المطبوعة القديمة فصلا لا يوجد في النسخة ، ويظهر أنه مما كتبها المؤلف ـ قدسسره
ـ ثم أعرض عنه