الصفحه ٢٩٣ : حىّ لا يموت بيده الخير وهو على كلّ شيء قدير.
هذا آخر الكلام في
العلم بالكتب والرسل ، والحمد لله وحده
الصفحه ٨٢٨ :
كتاب المحو والإثبات : ٢٤٠ ، ٧٢٤.
كتابة المخلوق وكتابة الخالق : ٧٤٧.
الكتب الإلهية
الصفحه ٧ : الخطأ ، وهذا كأوامر الله وخطاباته
للمكلّفين من الجنّ والإنس بواسطة إنزال الكتب وإرسال الرسل ، فمنهم من
الصفحه ١٠ :
لِلْمُتَّقِينَ) [٥ / ٤٦].
ومنها : الزبور
النازل على قلب داود ـ على نبيّنا وعليهالسلام ـ كتب الله فيه (مِنْ
الصفحه ١١ : ](٣).
[ما عند الأئمة من الكتب والعلوم]
روي في الكافي (٤) عن أبي بصير ، أنّه قال لمولانا الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨ :
فصل [٧]
[ما أفصح عنه الروايات من الكتب التي
عند الأئمة عليهماالسلام]
وروي في الكافي
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم».
فقالت : «وإنّك
أنت صاحبه ـ فقالت : ـ أمّا والله إن الذي كتب لأحبّ أن يحبوك به» ؛ فأخرجت إليه
الصفحه ٦٤ :
هذا ما رواه في الكافي (١) بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه كتب في رسالته إلى سعد الخير : «وكان من
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو كتبها ثمّ خرج في سيرته فنزل في وقت معيّنة [المصدر : في سرية فنزلت في وقت
مغيبه.] سورة ، فإنّه
الصفحه ٧٤ : عليّ اليقطيني (٢) ، ـ قال ـ : كتب عليّ بن محمّد بن عليّ بن موسى الرضا عليهمالسلام إلى بعض شيعته ببغداد
الصفحه ١٠٨ :
المكتبة الحيدرية ١٣٨٥ ه) واعيد طبعه مصورة منه أخيرا في قم (منشورات الشريف
الرضي) وكتب عليه : «تأليف
الصفحه ١٥٠ :
__________________
(١) ـ جرير بن عبد
الله البجلي ، قال نصر بن مزاحم (وقعة صفين : ١٥) : «لما بويع علي وكتب إلى العمال
في الآفاق
الصفحه ٣٧٥ : التي كتبها المؤلف ثم أعرض عنها وأسقط الورقة المكتوبة أيضا من
النسخة ، وهذه السطور وإن كانت من كلام ابن
الصفحه ٣٨٥ : وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا
تَعْلَمُونَ) [٥٦ / ٦١] ـ إلى
غير ذلك ـ. فافهم واغتنم.
__________________
(١) ـ كتب
الصفحه ٤٣٢ : (١)
__________________
(١) ـ كتب المصنّف ـ قدسسره
ـ ما يلي ، ثم شطب عليه وكتب ما في المتن بدلا منه :
«فميزان يوم القيامة ـ أعني