الصفحه ١٣٧ : السنّة ويدين
دين الحقّ ، وإنّما حجّتي أنّي وليّ هذا الأمر من دون قريش أنّ نبيّ
الصفحه ١٤٣ :
وأمّا نقصان
عقولهنّ : فلا شهادة لهنّ إلّا في الدّين ، وشهادة امرأتين برجل ؛ وأمّا نقصان
حظوظهنّ
الصفحه ١٥١ : .
فلمّا عضّتهم
السلاح ووجدوا ألم الجراح رفعوا المصاحف ، فدعوكم إلى ما فيها ، فأنبأتكم أنّهم
ليسوا بأهل دين
الصفحه ١٦٢ : (٣)».
__________________
(١) ـ راجع شرح النهج
لابن أبي الحديد ، آخر شرح الخطبة : ١ / ٢٠٥.
(٢) ـ الذي رأى هذه
النسخة هو قطب الدين
الصفحه ١٦٨ :
الكتاب والسنّة ، وعلّمناهم العلم والدين ، وحفظناهم القرآن ، وهديناهم الصراط
المستقيم ؛ فوثبوا علينا بعد
الصفحه ١٧٠ :
الحقّ والباطل.
فإن مهّدت مهاد
نبوّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ورفعت أعلام دينه ، وأعليت منار رسوله
الصفحه ١٧٤ : الخلاف]
اعلم أنّ جميع
الاختلافات التي وقعت في هذه الامّة في الدين ، وافتراقهم إلى نيف وسبعين
الصفحه ١٧٥ : الدين ، أو حيف على
المؤمنين ، فعهدته عليهم ، وتبعته لديهم ، وهم عنه مسئولون ، وبه مطالبون بين يدى
الحكم
الصفحه ١٨٢ : و ٣٤٩ و
٤٥٩ و ٤٨٢ و ٥١٣ و ٧٣٣.
كمال الدين : ٢٤١ ، ح ٦٥. أمالي الصدوق
: المجلس (٤٥) ح ١٨ ، ٣٤٢.
عيون
الصفحه ١٨٣ :
، وأخذ اعتقاداته الدينيّة وأعماله الشرعيّة منهم عليهمالسلام ، كما قال مولانا الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : العامي المقلّد ، يأخذ دينه عن ذلك المجتهد ، ويتّبع قوله في الأصول والفروع.
ويأتي ذلك المجتهد
كلّا من
الصفحه ١٩٠ : كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا
الصفحه ١٩١ : المعارف. نعم ـ النظر
الواجب على العامي أن ينظر في من يقلّده ويعتمد عليه في دينه ـ هل له أهليّة ذلك
الصفحه ١٩٢ : عبد الله عليهالسلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ،
فتحاكما إلى السلطان وإلى
الصفحه ١٩٧ : ] (١) عقله.
ولهذا زجر السلف
عن البحث والتفتيش ، وعن الكلام ؛ وإنّما زجروا ضعفاء العوام ، وأمّا أئمّة الدين