الصفحه ٧٠٣ : : ـ ثمّ
زادني ربّي أربعين نوعا من أنواع النور ـ لا يشبه الأنوار الاول ؛ ثمّ عرج بي إلى
السماء الثالثة
الصفحه ٤١٩ :
ـ ثمّ قال : ـ
«فأمّا العرش الذي
هو جملة جميع الخلق فحملته أربعة من الملائكة ، لكلّ منهم ثمانية
الصفحه ٣٦١ : والحيوان والإنسان وكلّ لاحق من الأربعة مشتمل
على سابقه وزيادة أمر ، فانّ النبات جماد مع زيادة معنى ـ لحفظه
الصفحه ٤١٧ : مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ) [٣٩ / ٧٥]
والحملة في الدنيا
أربعة ، فيصيرون يوم القيامة ثمانية.
وعن مولانا
الصفحه ٦٣٢ :
قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم».
وروى سعد الإربلي
في كتابه الأربعين (٢) بإسناده عن سلمان الفارسي ـ رضي
الصفحه ١٢ :
: «ما من عبد إلا وله أربعة أعين : عينان في رأسه يبصر بهما أمر دنياه ، وعينان في
قلبه يبصر بهما أمر دينه
الصفحه ٤٠ : بكائهم أربعة أشهر
شهادة أن لا إله إلّا الله ، وأربعة أشهر الصلاة على النبيّ وآله ، وأربعة أشهر
الدعا
الصفحه ٣٠٢ : الأصابع الخمس ، وقسّم كلّ إصبع
بثلاث أنامل ، ووضع الأربع في جانب والإبهام في جانب ، ليدور الإبهام على
الصفحه ٣٠٦ : ؛ فتفتح الرحم بابها ،
فتصل النطفة إلى الرحم ، فتردّد فيه أربعين يوما ، ثمّ تصير علقة أربعين يوما ،
ثمّ
الصفحه ٤١٨ :
حملة العرش ثمانية
: أربعة من الأوّلين : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى. وأربعة من الآخرين : محمّد وعليّ
الصفحه ٤٨٧ : أربع مرّات ، وعلى نوح
خمسين مرّة ، وعلى إبراهيم اثنتين وأربعين مرّة ـ مرّتين في صغره وأربعين في كبره
الصفحه ٤٩٢ : عليهالسلام (٥) : ـ قالا : ـ «الأنبياء والمرسلون على أربع طبقات :
فنبيّ منبّأ في
نفسه لا يعدو غيرها
الصفحه ٥٣٨ :
الأنبياء مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف نبيّ. منهم خمسة أولو العزم : نوح ،
وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى
الصفحه ٦٥٠ :
ويوم الخندق ـ مرّة
ـ أطعم ثمانين رجلا من أربعة أمداد شعير وعناق ـ وهو من أولاد المعز دون العتود
الصفحه ٣٤٤ : ـ قال : ـ «إنّ من وراء عين شمسكم هذه أربعين عين شمس ، فيها
خلق كثير ؛ وإنّ من وراء قمركم أربعين قمرا