الصفحه ٦٥٥ :
لطيفا فكان منيّته
(١). واطعم صلىاللهعليهوآله السمّ ، فمات الذي أكله معه ، وعاش هو بعده أربع
الصفحه ٦٤٦ : مقامه بمكة
أربعين سنة ، ثمّ نزل عليه الوحي في تمام الأربعين ، وكان بمكّة ثلاثة عشر سنة ،
ثمّ هاجر إلى
الصفحه ٣٤٧ :
الشمس في أربعين سنة».
قالوا : «يا رسول
الله ، أو فيها خلق»؟
قال : «نعم ؛ فيها
قوم مؤمنون لا يعصون
الصفحه ٢٠ : دليل على أن الاستدراك الأخير وقع بعد استنساخها ؛ على أنه ألف
المحجة البيضاء بعد مضيّ أربع سنين من تأليف
الصفحه ٦٦٤ : معك».
وهذا كان في
طفوليّته صلىاللهعليهوآله ، حين كان ابن أربع سنين (٢) ؛ ثمّ ورد مثلها في حال
الصفحه ١٥٩ : (٤ / ٢١٧) عن مالك بن أنس : «بلغني
أنّ لبيد بن ربيعة عاش مائة وأربعين سنة».
راجع اسد الغابة : ٤ / ٢١٤
الصفحه ٥٤٧ : واسامة بن زيد وعائشة وأبي هريرة وجابر بن سمرة. مات سنة
أربع ومائة. راجع طبقات ابن سعد : ٥ / ١٦٧. خلاصة
الصفحه ٥٧٠ : آمن بالبعث من أهل الجاهليّة ، وأوّل من توكّأ على عصا ؛ ويقال إنّه عاش
ستّمائة سنة.
وكان يعرف نبيّنا
الصفحه ٥٤٦ : النبلاء :
١٩ / ١٢٦) : «توفى الحميدي في سابع عشر ذي الحجة ، سنة ثمان وثمانين وأربع مائة ،
عن بضع وستين سنة
الصفحه ٥٦٦ : ، مات سنة عشر ومائة ، وقيل :
أربع عشر ومائة ، وقيل سنة ثلاث عشرة.
راجع سير أعلام النبلاء : ٤ / ٥٤٤
الصفحه ٣٤١ : الله عليهالسلام قال : «إنّ لله مدينة خلف البحر سعتها مسيرة أربعين يوما
للشمس ، فيها قوم لم يعصوا الله
الصفحه ٤٠٠ : (١) في التوراة : إنّ أهل الجنّة يمكثون في الجنّة خمسة عشر
ألف سنة ، ثمّ يصيرون ملائكة ، وإنّ أهل النار
الصفحه ٤٣٤ : الفهم (تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ٥٨١ : الله صلىاللهعليهوآله
ارتجّ إيوان كسرى وسقطت منه أربع عشرة شرافة ، وغاضت بحيرة ساوة ، وخمدت نار فارس
الصفحه ٥٨٣ :
سوأتي».
وارتجّ إيوان كسرى
يوم ولادته ، وسقط منه أربع عشر شرفة (١) ، وخمدت نيران فارس ـ ولم تخمد قبل