الصفحه ٥٦١ : النظيم في
خواص القرآن العظيم ، للشيخ أبي عبد الله بن سهل الخزرجي المعروف بابن الخشّاب
اليميني ، المتوفى
الصفحه ٥٨٠ : له عبد
المطّلب : «لقد ولد لي البارحة غلام».
قال : «فما سمّيته»؟
قال : «محمّدا».
فقال : هذه
الصفحه ٥٧٢ :
فصل [٥]
[بشارة بحيرا وأبو المويهب]
وممّن عرفه بصفته
ونعته ونسبه واسمه قبل ظهوره بالنبوّة
الصفحه ٣٧ : ء ؛ لا بغيره عليه ؛ سئل نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «بم عرفت الله»؟ فقال : «بالله عرفت الأشيا
الصفحه ٧٠٦ :
ثمّ أوحى الله
إليه أن «أحمدني» ، فلمّا قال : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) ، قال النبيّ
الصفحه ٦١٩ :
وكانت له عنزة (١) يتّكئ عليها ويخرجها في العيدين فيخطب بها.
وكان له قضيب يقال
له : الممشوق
الصفحه ٥٤٠ :
«يا سلمان إنّ
الله عزوجل لم يبعث نبيّنا ولا رسولا إلّا جعل له اثنا عشر نقيبا».
ـ قال : ـ قلت
الصفحه ٧٥ :
أَطاعَ
اللهَ) [٤ / ٨٠]. وقال : (إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ
الصفحه ٥٤٣ :
محمّد بن عليّ ، ثمّ عليّ بن محمّد ، ثمّ الحسن بن عليّ ، ثمّ سميّي وكنيّي حجّة
الله في أرضه ، وبقيّته في
الصفحه ٧٠٧ :
ساجدا من تلقاء
نفسه ـ لا لأمر امر به ـ فسبّح أيضا ثلاثا.
فأوحى الله إليه
انتصب قائما. ففعل فلم
الصفحه ٢٥٩ :
قال : فانطلق
الرجل غير بعيد ، ثمّ انصرف إليه فقال له : «يا أمير المؤمنين ـ أبالمشيّة الاولى
نقوم
الصفحه ٥٤٤ : : «نعم».
قال ـ صلوات الله
عليه ـ : «فأبلغني ما حمّلك رسول الله صلىاللهعليهوآله».
فقال جابر : «يا
الصفحه ٥٩٦ :
اللعب المباح فلا
ينكره ، ويسابق أهله ، وترفع الأصوات عليه فيصبر.
وكان له لقاح وغنم
يتقوّت هو
الصفحه ٦٩٨ :
تُؤاخِذْنا
إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا). فقال الله : «لا أؤاخذك». فقلت : (رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ
الصفحه ٢٦٧ :
فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : «الأمر من الله والحكم». ـ ثمّ تلا هذه الآية : ـ (وَقَضى رَبُّكَ