الصفحه ١٥٧ :
اسما حجبه به ، فقال : (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) [٨٧ / ١].
والله ما عرف الله
غير الله في
الصفحه ٤٤٤ : الله بن أبي بكر اليشكري (البحار ٥٣ / ٧٢) وقال الطبري (التاريخ : ٥ / ٢١٢): «اسم
أبي الكواء عبد الله بن
الصفحه ١٦٠ : ».
وحظّ العبد من اسم
«الرحمن» أن يرحم عباد الله الغافلين ، فيصرفهم عن طريق الغفلة إلى الله ـ تعالى
الصفحه ٢٢٣ : ملكوتيّة روحانيّة وحدانيّة ، له وجوه متعدّدة
وجهات مختلفة ؛ كان له بكلّ وجه وجهة اسم من الأسماء.
ولهذا
الصفحه ٣٤٤ : الثمالي ، واسم أبي صفية : دينار ،
مولى ، كوفي ، ثقة ... لقى علي بن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد الله ، وأبا
الصفحه ٥٢٦ : ».
فلبث هبة الله
والعقب منه مستخفين بما عندهم من العلم والإيمان والاسم الأكبر وميراث العلم وآثار
علم
الصفحه ١٨٠ : تفاصيل أفعاله ، وعرف دقائق الرفق فيها ، وبقدر اتّساع المعرفة
فيها يتّسع المعرفة بمعنى اسم اللطيف. وشرح
الصفحه ٥٠٦ : موادّ الأجسام والأشباح بإمداد الله من اسمه «القابض»
، راجعا من عالم الدنيا إلى الآخرة ، ومنقلبا من حالة
الصفحه ٦١٣ : ، والماحي ، والعاقب ، والحاشر. قال أبو
يحيى :
وزعم سيف أن أبا جعفر قال له : إن
الاسمين الباقيين : يس وطه
الصفحه ٧٠ :
عن الله ـ عزوجل ـ هل يراه المؤمنون يوم القيامة»؟
قال : «نعم ، وقد
رأوه قبل يوم القيامة».
فقلت
الصفحه ١٩٢ : كان ذلك
أظهر عند الناس من أحوال الحكيم ـ من معرفته بالله ـ ربما أطلق الناس اسم الحكمة
على مثل تلك
الصفحه ٤٣٦ :
إلى الجناح
خمسمائة عام ؛ ثمّ أوحى الله إليه : «أيّها الملك طر» ؛ فطار مقدار عشرين ألف عام
، لم ينل
الصفحه ٥٣٧ :
ـ فهذا أمر
النبوّة والرسالة ـ. فكلّ نبيّ ارسل إلى بني إسرائيل ـ خاصّ أو عامّ ـ له وصيّ جرت
به
الصفحه ٢٧ :
ومنها قوله ـ سبحانه
ـ في سورة الأنعام : (إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ
الصفحه ٦٥ : ـ (وَلَمْ يُولَدْ) ـ فيشبه من كان قبله ـ (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ) ـ من خلقه ـ (كُفُواً أَحَدٌ) تعالى عن صفة من