الصفحه ٦١٧ : : «أنّ الله
وملائكته وجميع أنبيائه ورسله وجميع اممهم يحمدونه ويصلّون عليه ، وأنّ اسمه مكتوب
على العرش
الصفحه ٦٤٥ : نسبه صلىاللهعليهوآله (١) : فهو محمّد بن عبد الله بن عبد المطلّب ـ واسمه شيبة
الحمد ـ بن هاشم ـ واسمه
الصفحه ٥٢٥ :
والاسم الأكبر ،
وميراث العلم وآثار النبوّة في العقب من ذرّيّتك عند ابنك هبة الله ، فإنّي لن
أقطع
الصفحه ٢٢١ :
«الشافي» ،
والمظلوم بالاسم «المنتقم» ـ وعلى هذا القياس ـ فكلّ ذرّة من ذرّات العالم تدعو
الله
الصفحه ٦٣ : عليه اسم شيء ـ ما خلا الله ـ فهو مخلوق ، والله خالق كلّ شيء».
وبإسنادهما (٣) عن أبيه الباقر
الصفحه ٥٢٨ :
ثمّ إنّ نوحا لمّا
انقضت نبوّته واستكملت أيّامه ، أوحى الله إليه أنّه «يا نوح قد انقضت نبوّتك
الصفحه ١٤٨ :
ما يصدق عليه
اللفظ. فالاسم أمر ذهنيّ ، والمعنى أمر خارجيّ ، وهو المسمّى ، والاسم غير المسمّى
الصفحه ١٦٨ :
المهيمن
معناه في حقّ الله
ـ تعالى ـ أنّه القائم على خلقه بأعمالهم وأرزاقهم وآجالهم ، باطلاعه
الصفحه ٢٢٠ :
فصل [٥]
[يسأله سبحانه من في السماوات والأرض] (١)
كلّ موجود من
الموجودات يطلب من الله ـ سبحانه
الصفحه ١٥٣ : بأخلاق الله» ؛ وإلّا فلو أنّ أحدا أحصى ألف
ألف اسم من أسمائه العظام بمجرّد اللسان ، من غير أن ينطبع في
الصفحه ١٩٥ :
ناله من الأذى ،
كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث كسرت رباعيّته وضرب (١) «اللهم أهد
الصفحه ٦١٨ :
الجمع بين اسم النبي صلىاللهعليهوآله
وكنيته ، ٥ / ١٣٦ ، ح ٢٨٤١. دلائل النبوة : باب ذكر كنية رسول الله
الصفحه ٧٠٣ : »؟
فقال جبرئيل : «أشهد
أنّ محمّدا رسول الله ، أشهد أنّ محمّدا رسول الله».
فاجتمعت الملائكة
وقالت
الصفحه ١٤٤ : )
[٧ / ١٨٠]
فصل [١]
[الاسم وإطلاقاته] (١)
الاسم ما دلّ على
الذات الموصوفة بصفة معيّنة (٢) ، كلفظ
الصفحه ٥٣٣ :
ومن وضع ولاية
الله وأهل استنباط علم الله في غير الصفوة من بيوتات الأنبياء ، فقد خالف أمر الله