الصفحه ٢٣٦ : ؟ فقال : «إنّ للعرش صفات كثيرة مختلفة ، له في كلّ
سبب وضع في القرآن ، صفة على حدة ؛ فقوله : (رَبُّ
الصفحه ٣٠٣ :
عليها ما يريد ،
وإن جمعها كانت آلة للضرب ، وإن ضمّها ـ ضمّا غير تامّ ـ كانت مغرفة له ، وإن
بسطها
الصفحه ٣٥٢ :
خلق الله وتصنيفه
؛ فالنظر والفكر فيه لا يتناهى أبدا ، وإنّما لكلّ عبد منها بقدر ما رزق
الصفحه ٣٧٠ : ء ؛ ولها خاصيّتان : الرضا ، والتسليم ؛ وهذه التي هي مبدؤها من الله وإليه
تعود ، قال الله ـ تعالى
الصفحه ١١٧ : (١).
بذلك أصف ربّي ،
فلا إله إلّا الله ، من عظيم ما أعظمه! ومن جليل ما أجلّه! وعزيز ما أعزّه ،
وتعالى عمّا
الصفحه ٣٠٥ : ؛ وما
فيما لا تدركه الحواسّ ـ من الروح والمعاني والصفات الإنسانيّة ـ أكثر وأعظم ؛
وسنشير إلى بعضها فيما
الصفحه ٣٣٤ :
النَّهارَ
سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ
الصفحه ٣٧٩ :
فقلت : «جعلت فداك
ـ أليس الروح جبرئيل»؟
فقال : «جبرئيل من
الملائكة ، والروح خلق أعظم من الملائكة
الصفحه ٤٦٤ : عِبادِهِ) [٤٠ / ١٥]
فصل [١]
النبيّ من اطّلعه
الله من صفوة خلقه على ما يشاء من أحكام وحيه وأسرار غيبه
الصفحه ٥٦٧ : ولا مدّاح ، ولا
قوّال للفحش والخنا ، اسدّده لكلّ جميل ، وأهب له كلّ خلق كريم ، أجعل التقوى
شعاره
الصفحه ١٦٢ :
خير ، لو رفع ذلك
الشرّ لبطل الخير الذي في ضمنه ، وحصل ببطلانه شر أعظم من الشرّ الذي يتضمّنه
الصفحه ١٤٦ : : «زدني».
قال : «إنّ لله
تسعة وتسعين اسما ، فلو كان الاسم هو المسمّى لكان كلّ اسم منها إلها ، ولكنّ الله
الصفحه ٥٣١ :
محمّد واسمه (١) (عِنْدَهُمْ فِي
التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ١٤٧ : ـ قال : ـ «من عبد الله بالتوهّم فقد كفر (٢) ومن عبد الاسم دون المعنى فقد كفر ، ومن عبد الاسم والمعنى
فقد
الصفحه ١٤٥ : ء الملفوظة
بالإطلاق الثاني هي أسماء الأسماء.
وسئل مولانا الرضا
عليهالسلام عن الاسم : ما هو؟
قال