الصفحه ٦١٢ : الخندق صخرة عظيمة ... فلما رآها صلىاللهعليهوآله أخذ المعول وقال : بسم
الله ، وضرب ضربة فكسر ثلثها
الصفحه ٦٤٨ :
يبق له ريب ولا شكّ في أنّ ذلك لم يكن مكتسبا بحيلة تقوم بها القوّة البشريّة ، بل
لا يتصوّر ذلك إلّا
الصفحه ٦٥٣ :
وأخبر عن رجل قاتل
في سبيل الله أنّه من أهل النار ، فظهر ذلك بأن قتل ذلك الرجل نفسه (١).
وهذه
الصفحه ٦٦٧ : ].
والادّعاء مع
العجز بقولهم : (لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا
مِثْلَ هذا) [٨ / ٣١].
وقد قال لهم الله
: (وَلَنْ
الصفحه ٦٧١ : يعجز العقول
عن إدراكها ، بل كلّما تقلقل الإنسان في رياض فنونها وتعمّق في بحار عيونها انفتحت
له مسالك
الصفحه ٦٩٤ :
فقال : «هذا
المجيب لقومه هارون بن عمران» ، فسلّمت عليه وسلّم عليّ ، واستغفرت له واستغفر لي.
وإذا
الصفحه ٦٩٧ : شجرة
طوبى» قال الله : (طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ مَآبٍ) [١٣ / ٢٩].
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٠١ : الكافي (١) عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن
اذينة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٧٠٩ :
: «ادع الله فليأتك به». فدعوت الله ، فاذا مثالك معي ، فكشط لي عن سبع سماوات
حتّى رأيت سكّانها وعمّارها
الصفحه ٣ :
هذا ـ يا إخواني ـ
كتاب «علم اليقين في اصول الدين» ؛ آتاني الله ـ عزوجل ـ من فضله ببركة متابعة
الصفحه ٨ :
وصل [١]
والمراد بالعلم
علم الدين ـ أعني معرفة الله سبحانه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر. قال
الصفحه ١٩ :
ويقول الله سبحانه
في المعاصي : (وَذَرُوا ظاهِرَ
الْإِثْمِ وَباطِنَهُ) [٦ / ١٢٠] ، (وَلا تَقْرَبُوا
الصفحه ٥٨ :
فصل [٢]
الدليل على أنّ
الله ـ سبحانه ـ واحد بالمعنيين من جهة النقل من الكتاب والسنة كثير.
ومن
الصفحه ٧٢ : عمّا ينكرون. وإذا سألوك عن التوحيد ، فقل كما قال الله عزوجل : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ* اللهُ الصَّمَدُ
الصفحه ٧٣ :
وَلَمْ
يُولَدْ* وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) [١١٢ / ١ ـ ٤] ؛
وإذا سألوك عن الكيفيّة ، فقل